إدخال البشر في حالة سُبات، فكرةٌ تراودنا من عالم الخيال العلمي، لكنها قد تُحدث طفرة في الطب وتعيد تشكيل مفهوم رحلات الفضاء. أما مسألة تحقيقها فقد أصبحت أقرب إلى الحقيقة مما نتصور.
حسين الموسوي
في أبوظبي خلال الشهر الماضي، كان حُماة الطبيعة وجميع المهتمين بصون كوكب الأرض على موعد مع "المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة" التابع لـ"لاتحاد الدولي لصون الطبيعة" (IUCN).
مصور ياباني يخترق خبايا كاميرته، فيكشف عن مشهد غريب ومثير للاهتمام يدور تحت قدميه.
يدور حول العالم سباق لتسخير طاقة تكاد لا تنضب، مَصدرها الاندماج النووي. ففي بلدة صغيرة جنوب فرنسا، يقترب مشروع علمي عملاق ذو أبعاد استثنائية من تلبية حاجاتنا العالمية من الطاقة إلى الأبد، عبر إنشاء نجم على كوكب الأرض.
يَعرض الباحثون وجهة نظر جديدة بشأن أسباب تغير أعراض هذا الاضطراب مع التقدم في العمر، وما يعنيه ذلك للأشخاص الذين يواجهون، بالفعل، عالمًا يعج بما يشتت الانتباه والأذهان.
في العام الماضي، أصبح نيما رينجي شيربا، وكان عمره 18 عامًا، أصغر متسلق في العالم يُتم صعود أعلى 14 قمةً جبلية على وجه الأرض. أما اليوم فأمامه رهان جديد وأصعب: تبديد الصور النمطية اللصيقة بدور الشيربا في قطاع التسلق، وإعادة صياغة مفهوم المتسلق المحترف.