يقدر تقرير صادر عن الأمم المتحدة أن حوالى 3.5 مليار شخص في العالم يعيشون في أماكن وأوضاع شديدة التأثر بتغير المناخ.
لطالما اعتبرت الشعاب المرجانية واحدة من أقدم وأهم الخسائر البيئية للاحترار العالمي.
تتوقع دراسة جديدة احتمال حدوث فيضانات على الأجزاء الجبلية من شرق آسيا في المستقبل.
الاحترار العالمي هو الارتفاع في متوسط درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم، والذي كان مستمرًا على الأقل منذ بدأ حفظ السجلات في عام 1880.
يؤدي تغير المناخ إلى زيادة تواتر الحرائق في جميع أنحاء العالم، كما أنه يؤدي إلى نوبات أكثر شدة من هطول الأمطار.
مع وصول الحرائق إلى ذروتها في 21 أغسطس 2020، قدر العلماء أن 46 مليون شخص قد تعرضوا لمجموعات خطيرة من تلوث الأوزون والجسيمات.
تظهر أحدث النماذج في بعض أجزاء العالم، أن تغير المناخ سيكون دائمًا حتى مع انخفاض مستويات ثاني أوكسيد الكربون.
أدت إزالة الغابات والتغير المناخي إلى ارتفاع معدلات الحرارة في مناطق مدارية عدة، ما يجعل العمل في الأوساط الخارجية أكثر خطورة على ملايين العمال.
إن استضافة الإمارات لهذا الحدث بمثابة ترجمة لخطوات متتالية اتخذتها لمواجهة تهديدات التغيرات المناخية وخفض الانبعاثات الكربونية.
لا يزال العلماء غير متأكدين من كيفية تأثير ارتفاع التروبوبوز على المناخ أو الطقس، على الرغم من أنه قد يجبر الطائرات على التحليق أعلى في الغلاف الجوي لتجنب الاضطرابات.
باتت مشكلة التغير المناخي تؤرق البشر.. فهل بإمكاننا إنقاذ ما يمكن إنقاذه؟ أم أن الأوان قد فات؟.
علماء يتوقعون تجاوز الانبعاثات الناتجة عن استخدام الفحم الحجري خلال عام 2021 المستوى الذي كانت عليه قبل جائحة كورونا.
ارتفع متوسط درجة الحرارة السنوية في القطب الشمالي 3,1 درجة مئوية منذ نصف قرن مقارنة بدرجة مئوية للكوكب ككل.
نقاط التحول المناخية تغير قواعد اللعبة وتشكّل تهديدًا وجوديًا.
جاء الإعلان عن المبادرة قبيل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ ، والذي من المرجو أن يتم خلاله الاتفاق على خفض أكبر للانبعاثات.
غالبًا ما تكون الأنواع المؤشرة هي أول الأنواع التي تتأثر بالتغير في النظام البيئي. إذ تساعد دراستها على اكتشاف آثار تغير المناخ والتلوث مبكرًا.
فعاليات وحلقات نقاشية ضمن إكسبو دبي 2020 تركز على الحد من التغير المناخي وإدارة مخاطر الكوارث والدفع باتجاه الاقتصاد الدائري وحماية المناطق الأكثر تعرضًا للخطر.
امتصّت الغابات والأراضي حوالى 30% من ثاني أوكسيد الكربون الناجم عن النشاطات البشرية منذ ستينيات القرن الماضي.
مع تغير البيئة بعد نهاية العصر الجليدي الأخير، ربما أصبحت الأمور صعبة جدًا على الماموث.
عام 2021 سيصنف ضمن أكثر الأعوام حرارة على الإطلاق حتى الآن.