بعد مُضي قرن على اكتشاف مقبرة "توت عنخ آمون"، ها هي ذي كنوزه تؤثث أروقة "المتحف المصري الكبير".
ينجذب المهتمون بالهوية الحضرية في منطقة الخليج العربي إلى الطراز المعماري الحديث، والذي يتجسد لدينا في دولة الإمارات العربية المتحدة تحديدًا في تلك المباني التي شُيدت في سبعينيات القرن الفائت وثمانينياته، أي بُعيد قيام الاتحاد.
أمضت مصورة فوتوغرافية رحلة مدتها أربعة أعوام مع عائلات تمتهن فنون السيرك في أوروبا؛ فترك ذلك في نفسها شعورًا بالانبهار بسحر ما يجري تحت سقف الخيمة الكبيرة.
أنهار الحمم البركانية التي دمرت جزءًا من "لابالما"شكلت صدمة لسكان جزر الكناري الإسبانية؛ وأصبحت درسًا في التعايش مع الغضب البركاني.
في عام 2016، دمر الاحتباسُ الحراري الشعاب المرجانية لجزر الخط الجنوبي، لكنها تعافت على نحو مذهل.
يُعدّ "المتحف المصري الكبير" الجديد معرضًا ضخمًا لكنوز الملك "توت عنخ آمون".. ورمز لأمة ترسخ ملكية ماضيها.
بمزيج من الجرأة والطموح، تهدف مصر إلى التخفيف من الازدحام في القاهرة عبر تحويل الأراضي القاحلة إلى عاصمة متأنّقة تؤوي ستة ملايين نسمة.