قالت ادارة المتنزهات والحياة البرية في زيمبابوي يوم الثلاثاء 2015/10/6 إن من يشتبه بانهم صيادون استخدموا مادة السيانيد لقتل 14 فيلا في متنزه هوانجي الوطني في غرب البلاد وفي مناطق الشمال وذلك منذ 26 سبتمبر أيلول الماضي.ويوجد في متنزه هوانجي -موطن الأسد...
8 أكتوبر 2015
قالت ادارة المتنزهات والحياة البرية في زيمبابوي يوم الثلاثاء 2015/10/6 إن من يشتبه بانهم صيادون استخدموا مادة السيانيد لقتل 14 فيلا في متنزه هوانجي الوطني في غرب البلاد وفي مناطق الشمال وذلك منذ 26 سبتمبر أيلول الماضي.
ويوجد في متنزه هوانجي -موطن الأسد الشهير سيسل الذي قتله طبيب أسنان أمريكي في يوليو الماضي- 53 ألف فيل أي ضعف القدرة الاستيعابية للمتنزه.
وقالت كارولين واشيا-مويو المتحدثة باسم ادارة المتنزهات والحياة البرية في زيمبابوي إن 6 أفيال قتلت في 26 سبتمبر داخل متنزه هوانجي وتم نزع أنيابها العاجية.
وفي الثاني من اكتوبر الجاري عثر حراس الغابات على جيف خمسة فيلة أخرى قتلت بعد ان خلط صيادون الملح بمادة السيانيد في كيزان الذرة ووضعت كطعوم لاجتذاب الحيوانات.
وقالت المتحدثة إن ثلاثة فيلة أخرى قتلت بعد وضع السيانيد في ثمار البرتقال في منطقة كاريبا للصيد بشمال زيمبابوي ليصل العدد الاجمالي لنفوق الفيلة الى 14.
ويستخدم السيانيد على نطاق واسع في زيمبابوي في صناعة التعدين ومن اليسير الحصول عليه وقالت المتحدثة "لم يتم اعتقال أحد بشأن هذه الحوادث فيما لا يزال التحقيق مستمرا".
وعلى مدار السنوات يستخدم الصيادون البنادق والكمائن والشراك لصيد الفيلة في زيمبابوي لكنهم بدأوا يستخدمون السيانيد عام 2013 .
وقالت جماعات الحفاظ على الفيلة عام 2013 إن 300 فيل قتل في متنزه هوانجي بعد ان وضع الصيادون السيانيد مع الملح فيما تعترض الحكومة بشدة على هذا الرقم قائلة بانه لم يقتل سوى بضع عشرات.
هاراري (مؤسسة تومسون رويترز)
فُتحَت الجمجمة.. وبدأ الوقت ينفد. لكن لدى الأطباء الآن في غرفة العمليات طريقة جديدة تُغيّر أساليب علاج الدماغ.
تشير الأبحاث إلى أن الدوبامين هو السبب الحقيقي الذي يجعلنا نفضل مواجهة تحديات كبيرة كسباقات الماراثون أو حل المشاكل الصعبة في بيئة العمل.
صندوق محمد بن زايد يكتشف الجين الوراثي المحوري في توجيه هجرة صقور الشاهين