العلماء يرصدون الكون الذي نعرفه حتى حدوده، فهل يدركون يومًا ماهية ما وراءه؟
في عام 2014 ، دخلت دولة الإمارات بشكل رسمي السباق العالمي لاستكشاف الفضاء الخارجي، عبر إعلان المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، عن إنشاء "وكالة الإمارات للفضاء"، وبدء العمل على مشروع لإرسال أول مسبار عربي وإسلامي إلى كوكب المريخ.
نشر علماء الفلك أول صورة لما أسموه بـ"العملاق الجميل" الرابض في قلب مجرة "درب التبانة"، وأُطلقوا عليه اسم "ساغيتارياس إيه".
دخل "مسبار باركر الشمسي" التاريخ بحجمه الذي يعادل حجم سيارة مزودًا بدرع كربونية، حيث تمكن من ملامسة الهالة الخارجية لنجمنا المركزي وجمع فيض من العينات والبيانات الثمينة.
شاهد