القرش البَبري (المعروف أيضا باسم القرش النمر، والمسمَّى علمياً Galeocerdo cuvier).

سيدني (د.ب.أ)- صحيفة الإمارات اليومذكر باحثون أن اثنتين من أسماك قرش الحوت، تقومان على مدى الـ 22 عاماً الماضية، برحلتهما السنوية إلى حيد «نيجالو» في غرب أستراليا. ما يجعلهما على الأرجح، أكثر سمكتي قرش فرديتين خضعتا لأطول فترة دراسة داخل بيئتهما...

عدسات الباحثين توثق رحلة سمكتي قرش إلى "نيجالو"

سيدني (د.ب.أ)- صحيفة الإمارات اليومذكر باحثون أن اثنتين من أسماك قرش الحوت، تقومان على مدى الـ 22 عاماً الماضية، برحلتهما السنوية إلى حيد «نيجالو» في غرب أستراليا. ما يجعلهما على الأرجح، أكثر سمكتي قرش فرديتين خضعتا لأطول فترة دراسة داخل بيئتهما...

6 أكتوبر 2016

سيدني (د.ب.أ)- صحيفة الإمارات اليوم

ذكر باحثون أن اثنتين من أسماك قرش الحوت، تقومان على مدى الـ 22 عاماً الماضية، برحلتهما السنوية إلى حيد «نيجالو» في غرب أستراليا. ما يجعلهما على الأرجح، أكثر سمكتي قرش فرديتين خضعتا لأطول فترة دراسة داخل بيئتهما السمكية. وقام براد نورمان وديفيد مورجان - من مركز أبحاث الأسماك والمصائد بجامعة موردوخ في بيرث - بتصوير سمكتي القرش، «ستامبي» و«زورو»، وهما تقومان برحلتهما السنوية إلى الحيد، منذ عام 1994. وأفاد بيان صادر عن المركز بأنه "يسهل التعرف إليها (أسماك قرش الحوت) من خلال زعانفها الذيلية"، مضيفاً أن الباحثين يعتقدون أنها من القروش البرية، التي خضعت بشكل فردي لأطول فترة دراسة في العالم. وتعيش أسماك قرش الحوت نحو 80 عاماً. ويقدر الباحثون عمر السمكتين بنحو 40 عاماً على الأقل، ما يفترض أنهما من الممكن أن تستمرا في زيارة الحيد لعقدين آخرين من الزمان على الأقل.

انتهى

علوم

مسارات النجوم

مسارات النجوم

مشهد سماوي رائع تتألق فيه مسارات النجوم التي ترسم أجمل لوحة بهية فوق قلعة "تازوضا"، وهي مَعلمة تاريخية تنتصب على إحدى قمم جبل "كوروكو" في إقليم الناظور، بالمغرب

هبوط المستكشف "راشد" على سطح القمر اليوم

علوم فلك

هبوط المستكشف "راشد" على سطح القمر اليوم

من المتوقع هبوط المستكشف الإماراتي "راشد" على الجانب القريب من القمر في موقع يعرف باسم "فوهة أطلس".

فيروس أصاب أسلافنا بالسرطان.. والآن يحمينا!

علوم صحة

فيروس أصاب أسلافنا بالسرطان.. والآن يحمينا!

لم تعد هذه التعليمات الجينية القديمة قادرة على إحياء فيروسات كاملة، ولكنها يمكن أن تخلق أجزاء من الفيروسات تكفي لجهاز المناعة لاكتشاف التهديد الفيروسي