حوت أحدب يظهر على سطح الماء قبالة سيدني يوم 19 يونيو حزيران 2016. تصوير: ديفيد جراي.

أوسلو - رويترزقال علماء يوم الاربعاء إن الأسماك الكبيرة وغيرها من الكائنات البحرية الضخمة معرضة لخطر الانقراض بدرجة أكبر من الكائنات الصغيرة الحجم وهو ما يقلب نمطا ظل سائدا 500 مليون عام ويلقي بالمسؤولية على الصيد البشري.وذكرت الدراسة التي نشرت في...

الأسماك الكبيرة معرضة للانقراض بدرجة أكبر من الصغيرة الحجم

أوسلو - رويترزقال علماء يوم الاربعاء إن الأسماك الكبيرة وغيرها من الكائنات البحرية الضخمة معرضة لخطر الانقراض بدرجة أكبر من الكائنات الصغيرة الحجم وهو ما يقلب نمطا ظل سائدا 500 مليون عام ويلقي بالمسؤولية على الصيد البشري.وذكرت الدراسة التي نشرت في...

15 سبتمبر 2016

أوسلو - رويترز
قال علماء يوم الاربعاء إن الأسماك الكبيرة وغيرها من الكائنات البحرية الضخمة معرضة لخطر الانقراض بدرجة أكبر من الكائنات الصغيرة الحجم وهو ما يقلب نمطا ظل سائدا 500 مليون عام ويلقي بالمسؤولية على الصيد البشري.

وذكرت الدراسة التي نشرت في دورية العلوم "ساينس" إن حفريات من خمس حوادث انقراض جماعية وقع آخرها عندما ضرب كويكب الأرض قبل 65 مليون عام أن حيوانات بحرية صغيرة كانت أكثر عرضة للانقراض مقارنة بمثيلاتها الأكبر حجما في كوارث ما قبل التاريخ.

وعلى النقيض كانت أسماك كبيرة الحجم في العصر الحديث مثل التونة والقرش وأيضا ثدييات منها الحيتان والفقمة معرضة للدخول في القائمة "الحمراء" للأنواع المهددة بالانقراض بدرجة أكبر من الأسماك الصغيرة والرخويات.

وقال جوناثان باين الباحث بجامعة ستانفورد ورئيس فريق الدراسة إن التهديدات الحديثة "يهيمن عليها الأجسام الأكبر حجما وليس حوادث الانقراض الماضية". واضاف قائلا "لم يحدث هذا النوع من التأثير في المحيط من قبل... في نصف مليار عام". مشيرا إلى أن الصيد البشري هو التهديد الأكبر للحياة البحرية.

انتهى

علوم

في بحث رائد مع الأكاديمية الصينية للعلوم

فهم جينات الشاهين يساعدنا في حمايته

صندوق محمد بن زايد يكتشف الجين الوراثي المحوري في توجيه هجرة صقور الشاهين 

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

علوم فلك

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

علوم فلك

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

يواصل النيادي استعدادات العودة إلى كوكب الأرض بعد إنجاز المَهمة التي امتدت لـ6 أشهر، شارك خلالها في أكثر من 200 تجربة علمية.