تُعد اليوغا رياضةً بدنية وروحية تجلب السكينة والطمأنينة لممارسيها وتُسهم في تحسين صحتهم وعافيتهم وسكينتهم، كما يبدو على هؤلاء الممارسين ليوغا "الكونداليني" بولاية نيو مكسيكو الأميركية.

كلمة رئيس التحرير

السعد المنهالي

السعد المنهالي

ها قد حل عام جديد.. نجدد فيه الأماني ونستبشر فيه بالجديد من التطلعات وكلنا شغف وأمل في استدراك ما فات واستثمار ما هو آت.ولأن سعينا ذاك يقوم أساسًا على مدى صحتنا البدنية والنفسية والذهنية، نُفرد في عددنا لشهر يناير من "مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية"...

01 يناير 2020 - تابع لعدد يناير 2020

ها قد حل عام جديد.. نجدد فيه الأماني ونستبشر فيه بالجديد من التطلعات وكلنا شغف وأمل في استدراك ما فات واستثمار ما هو آت.
ولأن سعينا ذاك يقوم أساسًا على مدى صحتنا البدنية والنفسية والذهنية، نُفرد في عددنا لشهر يناير من "مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية" ملفًا خاصا ينشد الصحة والعافية للناس جميعًا على هذا الكوكب، من خلال وصفات "سحرية" قوامها غذاء تقليدي، وترابط اجتماعي، ونشاطات تجلب السلام الداخلي والسكينة، وأجسام بلا ألم.
ولأن للألم قصة أمل في هذا العدد، فإننا نقدم عبر التحقيق الرئيس أحدث ما توصل إليه العلم من نظريات وأبحاث بشأن الطرق التي يَحدث بها الألم، والكيفية التي يتعامل بها الدماغ معه، وإمكانيات السيطرة عليه تمامًا؛ لينعم الإنسان بحياة ليس فيها معاناة بسبب الألم، سواء النفسي أو الجسدي.
ولأن الجسد وعاءٌ للنفس والروح، فإن صحته من صحتهما وسلامته من سلامتهما. لذلك فإن العمر المديد لا يتحقق إلا في وجود السعادة، التي هي حالة نفسية وروحية. وثمة في العالم "مناطق زرقاء" استطاع فيها السكان المحليون ابتكار خلطات مركَّبة عجيبة للسعادة توارثوها جيلا بعد جيل، ومنحتهم أطول الأعمار على وجه المعمورة.
ولأن الأمنيات بعمر مديد هي أكثر ما نرجوه لبعضنا بعضا في مناسبات كالعام الجديد، فإن خلطة سعادةٍ مِن تلك الموجودة في "المناطق الزرقاء" تجعل أمنياتنا تلك قابلة للتحقق. إذن فلنملأ أعمارنا بكل ما هو أفضل عامًا بعد عام لنستحق بالفعل أن نعيشه. إذ كيف لنا أن نطمع بأن يكون العام الجديد أجمل من سابقه إذا نحن لم نغير أنفسنا نحو الأفضل!؟
ولأنه عامٌ جديد يُضاف إلى أعمارنا جميعًا، وإلى عمر مجلتكم، فإننا نرجوه لكم عامًا مليئا بالسكينة والسلام في محيط عيش إيجابي مُحب. فهل ثمة من حالة أسمى من هذه يمكن أن نتطلع إليها في حياتنا؟!
كل عام وأنتم بألف صحة وعافية!

كلمة رئيس التحرير للأعداد السابقة

حسين الموسوي

حسين الموسوي

حين أكون وسط الصحراء، لا يسعني إلا الإقرار أن ما أراه هو أجمل منظر طبيعي يمكن أن تراه عين إنسان. ولعل ذلك يعود إلى بساطة ملامحها وخلوها من العناصر البصرية المُركَّبة.

حسين الموسوي

كلمة رئيس التحرير عدد نوفمبر 2024

حسين الموسوي

كيف تأثر عملكم بتقنية الذكاء الصناعي؟ لربما صار هذا السؤال من بديهيات أي لقاء مهني بين شخصين لامعين في مجاليهما. وهو لا يعني بالضرورة إلمام الطرفين بدقائق هذه التقنية؛ بل يُطرَح أحيانًا من باب الحديث عن كل ما هو مستجد.

حسين الموسوي

كلمة رئيس التحرير عدد أكتوبر 2024

حسين الموسوي

في "العالم القديم" الذي يُعد عالمنا العربي جزءًا منه، لطالما عانينا شوكةَ الاستعمار، بجميع أشكاله ومن مستعمرين مختلفين. لنا -ولجميع من تم استعمارهم- الحق في التعبير عن تبعات ذلك الماضي.

حسين الموسوي

كلمة رئيس التحرير عدد سبتمبر 2024

حسين الموسوي

إننا نبني بيوتنا لنسكن فيها ثم تزول يومًا، أما المعابد فإنها تبنى لتدوم؛ ذلك أن العقائد تحوي في جوهرها ما هو أعظم من الإنسان، وما هو باقٍ بعد زواله.. هكذا يقول المعماري المصري "عبد الواحد الوكيل"، والذي يعد مرجعًا حيًا في مجال العمارة الإسلامية.

وحيشٌ في قفص الاتهام

كلمة رئيس التحرير عدد أغسطس 2024

وحيشٌ في قفص الاتهام

عندما أنظرُ إلى النصف الأول من عمري، أستحضر أشياء كثيرة كنت أتشاءم منها. من ضمنها الرقم 13، الذي يقترن بالفأل السيء لدى عدد من الثقافات، خاصة في اليابان، حيث يتفاداه الناس ما أمكن، إلى درجة أنك لا تجد "الطابق 13" في بعض المباني!

جاري تحميل البيانات