نهر ميكونغ

يُعد نهر ميكونغ قلب منطقة جنوب شرقي آسيا، فعلى ضفافه قامت ممالك وحضارات عديدة اعتمدت على خيراته الزراعية والسمكية. لكن ميكونغ يواجه اليوم مخاطر داهمة تهدد نظامه البيئي، نتيجة التغيرات المفرطة التي أحدثها تشييد عدد كبير من السدود الكهرومائية في كل من...

نهر ميكونغ

يُعد نهر ميكونغ قلب منطقة جنوب شرقي آسيا، فعلى ضفافه قامت ممالك وحضارات عديدة اعتمدت على خيراته الزراعية والسمكية. لكن ميكونغ يواجه اليوم مخاطر داهمة تهدد نظامه البيئي، نتيجة التغيرات المفرطة التي أحدثها تشييد عدد كبير من السدود الكهرومائية في كل من...

23 مارس 2015 - تابع لعدد أبريل 2015

يُعد نهر ميكونغ قلب منطقة جنوب شرقي آسيا، فعلى ضفافه قامت ممالك وحضارات عديدة اعتمدت على خيراته الزراعية والسمكية. لكن ميكونغ يواجه اليوم مخاطر داهمة تهدد نظامه البيئي، نتيجة التغيرات المفرطة التي أحدثها تشييد عدد كبير من السدود الكهرومائية في كل من الصين وتايلاند ولاوس وفيتنام. إذ يقول السكان المحليون هناك إن السدود الجديدة تمنع الأسماك من الهجرة نحو أعالي النهر للتكاثر، وتُسبب تآكل المجرى المائي، ناهيك بالتشريد القسري لملايين سكان القرى والنجوع الذين تحولت أراضيهم إلى بحيرات صناعية. فهل تستطيع الدول التي يمر عبرها ميكونغ تحقيق متطلبات التنمية الاقتصادية، مع الحفاظ على النظام البيئي الأكثر تنوعاً في العالم؟
"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.

دراسة: الأرض أصبحت غير آمنة للبشر!

استكشاف

دراسة: الأرض أصبحت غير آمنة للبشر!

ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.

طائر "فاتو هيفا مونارك": رعاية فائقة لأجل إعادته إلى البرية

طائر "فاتو هيفا مونارك": رعاية فائقة لأجل إعادته إلى البرية

يُعد مشروع "فاتو هيفا مونارك" واحدًا من 15 مشروعًا في بولينيزيا الفرنسية، والمدعومة من صندوق محمد بن زايد منذ عدة سنوات.