في كهف منعزل يدعى مالابا، بالقرب من مدينة جوهانسبورغ الجنوب إفريقية، عثر العلماء على هيكلين عظميين يعودان الى مليوني عام مضت. لكن المفاجأة السارة التي أسعدت الجميع لم تكن عظام الذراع واليد اليمنى لهيكل الأنثى، بل وجود بقايا متحجرة من جلد الوجه.
29 June 2011
يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
يُعد مشروع "فاتو هيفا مونارك" واحدًا من 15 مشروعًا في بولينيزيا الفرنسية، والمدعومة من صندوق محمد بن زايد منذ عدة سنوات.