البراكين النشطة لجزر هاواي الأميركية، تتميز بحممها النارية التي تنساب مثل سيول من الصهارة قبل أن تصُبّ في مياه المحيط الهادي. لكن ما لا نعرفه أن هذه الحمم تَنحتُ أنفاقاً ضخمة تشبه الأنابيب تحت الغابات المطيرة الكثيفة.
بعد التزاوج، تطير الأنثى إلى أماكن غير معروفة وتُمضي بعض الوقت في حالة من توقف النشاط والحركة، تُعرف باسم السكون أو الاستكنان.
كل يوم، يفتح حارس المفاتيح الأبواب ليمنحنا جمالًا شافيًا ينبعث من إحدى أعظم المجموعات الفنية في العالم.