يصطاد أهالي القرى بولاية “أوديشا” الهندية السمكَ باستخدام سلال مخروطية الشكل، وبالاستعانة بمصابيح تعمل بالطاقة الشمسية. لا يستخدم شبكة الكهرباء الرسمية في الولاية سوى أقل من نصف عدد سكانها البالغ 42 مليون نسمة.

يُشغِّل "براشانت ماندال" مصباحاً صغيراً يعمل بتقنية (LED) داخل الكوخ الذي يعيش فيه مع زوجته وأربعة أطفال. شَعَّ من المصباح نور بلون أصفر فاقع، انعكس لوناً أزرق داكناً من قطع قماش التاربولين البلاستيكي الذي صنعت منه العائلة سقف الكوخ وجدرانه. ملأ نور...

 تحتفل “سوني سوريش” ذات العشرين ربيعاً مع “سوريش كاشياب” (22 سنة) بزواجهما في ولاية أوتار براديش وهما يحملان مصباحا يعمل بالطاقة الشمسية؛ إذ تفتقر 20 مليون عائلة من سكان الولاية إلى الكهرباء.

يُشغِّل "براشانت ماندال" مصباحاً صغيراً يعمل بتقنية (LED) داخل الكوخ الذي يعيش فيه مع زوجته وأربعة أطفال. شَعَّ من المصباح نور بلون أصفر فاقع، انعكس لوناً أزرق داكناً من قطع قماش التاربولين البلاستيكي الذي صنعت منه العائلة سقف الكوخ وجدرانه. ملأ نور...

 تُعد الكهرباء سلعة فاخرة ونادرة في أوغندا. شرع “دينيس أوكيرور” ذو الثلاثين سنة في استخدام أضواء الطاقة الشمسية في صالون الحلاقة الذي يمتلكه في “كايونغا” منذ سنتين. يقول إن جل زبائنه يفضلون الحلاقة مساءً.

يُشغِّل "براشانت ماندال" مصباحاً صغيراً يعمل بتقنية (LED) داخل الكوخ الذي يعيش فيه مع زوجته وأربعة أطفال. شَعَّ من المصباح نور بلون أصفر فاقع، انعكس لوناً أزرق داكناً من قطع قماش التاربولين البلاستيكي الذي صنعت منه العائلة سقف الكوخ وجدرانه. ملأ نور...

 داخل قمين لتصنيع القرميد في ولاية “أوتار براديش” الهندية النائية، يستخدم العمال فوانيس تعمل بالطاقة الشمسية لتنير لهم مواضع أقدامهم. تجد دول العالم النامي معاناة في توفير الطاقة لشعوبها، إذ يفتقر قرابة 1.1 مليار نسمة حول العالم إلى الكهرباء.

يُشغِّل "براشانت ماندال" مصباحاً صغيراً يعمل بتقنية (LED) داخل الكوخ الذي يعيش فيه مع زوجته وأربعة أطفال. شَعَّ من المصباح نور بلون أصفر فاقع، انعكس لوناً أزرق داكناً من قطع قماش التاربولين البلاستيكي الذي صنعت منه العائلة سقف الكوخ وجدرانه. ملأ نور...

مصابيح الشمس الهندية

يُشغِّل "براشانت ماندال" مصباحاً صغيراً يعمل بتقنية (LED) داخل الكوخ الذي يعيش فيه مع زوجته وأربعة أطفال. شَعَّ من المصباح نور بلون أصفر فاقع، انعكس لوناً أزرق داكناً من قطع قماش التاربولين البلاستيكي الذي صنعت منه العائلة سقف الكوخ وجدرانه. ملأ نور...

3 نوفمبر 2015

يُشغِّل "براشانت ماندال" مصباحاً صغيراً يعمل بتقنية (LED) داخل الكوخ الذي يعيش فيه مع زوجته وأربعة أطفال. شَعَّ من المصباح نور بلون أصفر فاقع، انعكس لوناً أزرق داكناً من قطع قماش التاربولين البلاستيكي الذي صنعت منه العائلة سقف الكوخ وجدرانه. ملأ نور المصباح أرجاء الركن الضيق حيث تنام العائلة. يبلغ ماندال من العمر 42 سنة وله جسم نحيف ولحية كثيفة سوداء وعينان بهما غَمَش؛ يشير بإصبعه إلى متاعه، حيث صفحة ممزقة من روزنامة هندوسية عتيقة، ومجموعة من أطباق القصدير، وصندوق خشبي يُستخدم كرسياً. يُطفئُ جهازَ الطاقة الشمسية الذي يُشغِّل المصباحَ ثم يفككه قطعةً قطعة قبل أن يحمله إلى خيمة تبعد قرابة 18 متراً، حيث يعمل بائعاً للحلوى والشاي للمسافرين على طريق مقفرة في بلدة "مادوتاندا" القابعة وسط الغابات على الحدود الشمالية للهند.
يقول ماندال وهو يربِّت على عمامته البرتقاليـة الرثـة: "حيـاتي تعيسة، ولكني أعوّل على حسن التدبير لأحتملها. وهذه الإضاءة المستمدَّة من الطاقة الشمسية تساعدني على الاستمرار في العمل ليلاً".
إنقاذ قصص حبيــسة  فـي الجـليد

إنقاذ قصص حبيــسة فـي الجـليد

هل يمكن استرجاع المعلومات التاريخية الحبيسة في الصفائح الجليدية القطبية قبل أن تذوب بالكامل؟

مستقبل الذاكرة

مستقبل الذاكرة

أصلية وحيوية، مع بعض الخلل الطفيف: إنها ذاكرة الإنسان وأحد أكبر ألغاز العقل المبهمة. لماذا نتذكر ما نتذكر وننسى ما نحاول جاهدين الاحتفاظ به؟ وهل يمكننا تحسين أداء ذاكرتنا؟ فما الذي أتى بي إلى هنا؟

مـن الرمل إلـى الصخـر

مـن الرمل إلـى الصخـر

مصورٌ فرنسي الأم، ياباني الأب، إماراتي الهوى يَجول بعدسته في ربوع الصحراء الرحبة ليلتقط ما تَغفل عيون الآخرين عن التقاطه.. على كل شموخه وهيبته.