اثنا عشرة ابتسامة تتحدث بلغة الألوان، يرسلها أطفال قرية “الاعتزاز” بمحافظة المنيا.

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من...

 في منطقة مثلث “ماسبيرو” وسط القاهرة، يجلس بائع مانجا سعيداً خلف بضاعته.

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من...

 “مرجيحة” من قماش أسود أمام محل لبيع الدجاج -في قرية “البرشا” بالظهير الصحراوي الشرقي لمدينة المنيا- تضفي شيئاً من البهجة على أطفال القرية.

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من...

 الفلاحان صابر وحمادة يقتسمان برضا لقمة فطور صغيرة “في الغيط”، في مدينة ملوي بمحافظة المنيا.

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من...

خلال توجهه إلى مقر عمله، فوجئ المصور علي زرعي بهذه الوجوه المبتسمة وهي تطل من الصندوق الخلفي لإحدى السيارات المتجهة إلى منطقة وسط القاهرة.

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من...

 ابتسامة “رجالية” أثناء العمل؛ سائس الإبل “فتحي”، يتوسط بابتسامته قطيعه في سوق الجمال في “برقاش” التابعة لمحافظة الجيزة.

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من...

 “أبلة حكمت” أو “أم هويدا” كما يحلو لسكان حي “الدرب الأحمر” بمصر القديمة مناداتها، تطل بابتسامتها من شباك منزلها.

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من...

تاجر السعادة

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من...

:عدسة عـلي زرعـي

1 مارس 2016

قد تعتقد للوهلة الأولى أن انهماكهم في بؤسهم يحول بينهم وبين الفرح والضحك. لكنك إذا استمعت إليهم بقلبك، فستكتشف أنهم يجيدون التحدث بلغة السعادة مثل غيرهم من البشر؛ سعادة الرضا رغم الكفاف، سعادة اقتسام "لقمة عيش" أصغر من أن تُقتسم، سعادة اللعب البسيط من دون لعبة، سعادة التفاصيل الصغيرة لفقراء يشبهوننا نحن.. سكان المدن المترفة.
"المعذبون في الأرض"، هكذا سمّاهم الكاتب المصري الكبير طه حسين في رائعته الأدبية التي حملت العنوان نفسه. إنهم حُفاةُ المدن وفقراء القرى وبؤساء النجوع ومساكين الأحياء العشوائية؛ المهمّشون الذين تضرب ابتساماتهم جذورها في أعماق أحزانهم، فتزيدهم بهاءً فوق بهاء.
أسرار الدوبامين: لماذا نسعى إلى أداء المهام الصعبة؟

أسرار الدوبامين: لماذا نسعى إلى أداء المهام الصعبة؟

تشير الأبحاث إلى أن الدوبامين هو السبب الحقيقي الذي يجعلنا نفضل مواجهة تحديات كبيرة كسباقات الماراثون أو حل المشاكل الصعبة في بيئة العمل.

من النهر إلى البحر

من النهر إلى البحر

مصب نهر الأمازون ليس مجرد نهاية لأقوى أنهار العالم وأكثرها عنفوانًا، بل هو أيضًا بداية لعالم مدهش يصنعه الماء.

رمـوز، أساطير، محتالة.. وسارقة

رمـوز، أساطير، محتالة.. وسارقة

سواء أَرأينا الدلافين الوردية أشباحًا تُغيّر أشكالها أم لعنةً تؤْذي الصيادين، تبقى هذه الكائنات مهيمنة على مشهد الأمازون ومصباته. ولكن مع تغير المشهد البيئي للمنطقة، بات مستقبل أكبر دلافين المياه...