لطالما ألهم فن الأوريغامي المبدعين والفنانين. أما الآن فقد بات يشق مسارات جديدة في العلوم والتقنية بوتيرة سريعة ومذهلة.
ما الفن؟ وماذا يعني أن تكون فنانًا؟ لهذه الكلمة أبعاد مختلفة باختلاف ثقافات العالم. وفي عالمنا العربي، عاينتُ وما زلت أن لهذه الكلمة أفقًا ضيقًا يَحصر مُمارس هذا الفن أو ذاك في مخرجات جمالية لا أكثر، سواءً أكانت بصرية أم سمعية أم محسوسة.
عندما حوّل مصور بورتريهات عدستَه نحو الدواجن، وجد موضوعاته هذه محتشمة مضحكة وتشبه البشر على نحو يثير الدهشة.
تتنامى أعداد القضاعات البحرية في شكل تجمعات صغيرة على طول الساحل الممتد من كاليفورنيا إلى ألاسكا؛ ولكن هذا المشهد لا يحوز رضى الجميع.