بينما يتمشى يوسف في بلدة "ليبّي" جنوب إسبانيا، حيث يعيش الآن داخل مسالخ مهجورة، يُلقي التحية على بني جلدته الأفارقة الذين يعرفهم: سنغاليون ونيجيريون ورجال من بوركينا فاسو وساحل العاج. يجيد يوسف اللغة الفرنسية كما تعلم الإسبانية جيدا، لكنْ مع الماليين...
1 أغسطس 2019
يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
يُعد مشروع "فاتو هيفا مونارك" واحدًا من 15 مشروعًا في بولينيزيا الفرنسية، والمدعومة من صندوق محمد بن زايد منذ عدة سنوات.