النحلة الطنّـانة في خطر الانقراض

رويترزأُدرجت النحلة الطنّانة المعروفة بشكل كبير في أميركا الشمالية ضمن الأنواع المعرضة لخطر الانقراض لتصبح أول أنواع النحل البري في القارة الأميركية التي تكتسب مثل هذه الحماية الاتحادية.قالت وكالة المصايد والحياة البرية الأميركية إن النحلة الطنّانة...

النحلة الطنّـانة في خطر الانقراض

رويترزأُدرجت النحلة الطنّانة المعروفة بشكل كبير في أميركا الشمالية ضمن الأنواع المعرضة لخطر الانقراض لتصبح أول أنواع النحل البري في القارة الأميركية التي تكتسب مثل هذه الحماية الاتحادية.قالت وكالة المصايد والحياة البرية الأميركية إن النحلة الطنّانة...

12 يناير 2017

رويترز
أُدرجت النحلة الطنّانة المعروفة بشكل كبير في أميركا الشمالية ضمن الأنواع المعرضة لخطر الانقراض لتصبح أول أنواع النحل البري في القارة الأميركية التي تكتسب مثل هذه الحماية الاتحادية.
قالت وكالة المصايد والحياة البرية الأميركية إن النحلة الطنّانة واحدة من عدة أنواع تواجه تراجعا كبيرا في العدد، إذ انخفضت أعدادها بنحو 90 بالمئة منذ أواخر التسعينات. وأدرجت الوكالة الحشرة ضمن الأنواع المعرضة لخطر الانقراض وأرجعت هذا التراجع إلى عدة عوامل بينها المرض والمبيدات الحشرية والتغير المناخي وفقدان الموائل.
وكانت النحلة التي تشتهر بالبقعة الحمراء الواضحة على البطن تتواجد بكثرة في 28 ولاية خاصة في المنطقة من ساوث داكوتا إلى كونيتيكت وفي أونتاريو وكيبيك بكندا. وقالت الوكالة إن اليوم لم يتبق منها سوى أعداد قليلة للغاية متناثرة في 13 ولاية وفي أونتاريو.
وقالت جمعية زيرسيس للحفاظ على اللافقاريات إن النحلة الطنّانة من الملقحات الضرورية للزهور البرية ونحو ثلث إجمالي المحاصيل الأميركية من التوت إلى الطماطم. وكانت الجمعية تقدمت بطلب للحكومة تلتمس فيه حماية هذه الحشرة.

انتهى

علوم

أسرار الدوبامين: لماذا نسعى إلى أداء المهام الصعبة؟

أسرار الدوبامين: لماذا نسعى إلى أداء المهام الصعبة؟

تشير الأبحاث إلى أن الدوبامين هو السبب الحقيقي الذي يجعلنا نفضل مواجهة تحديات كبيرة كسباقات الماراثون أو حل المشاكل الصعبة في بيئة العمل.

في بحث رائد مع الأكاديمية الصينية للعلوم

علوم

فهم جينات الشاهين يساعدنا في حمايته

صندوق محمد بن زايد يكتشف الجين الوراثي المحوري في توجيه هجرة صقور الشاهين 

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

علوم فلك

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.