حُمــرةٌ وألــم

ثمة اختلافٌ في درجة الإحساس بالألم بين أصحاب الشعر الأحمر وبقية البشر. ومن المعروف أنّ لون الشعر الأحمر ينتج عن طفرة في مُورثة مستقبِلةٍ توجد بالجلد، تسمى "ميلانوكورتين1-" (MC1R). ويمكن أن تؤدي هذه الطفرة إلى "التفعيل غير المقصود" لمستقبِـلاتٍ مماثلـة...

حُمــرةٌ وألــم

ثمة اختلافٌ في درجة الإحساس بالألم بين أصحاب الشعر الأحمر وبقية البشر. ومن المعروف أنّ لون الشعر الأحمر ينتج عن طفرة في مُورثة مستقبِلةٍ توجد بالجلد، تسمى "ميلانوكورتين1-" (MC1R). ويمكن أن تؤدي هذه الطفرة إلى "التفعيل غير المقصود" لمستقبِـلاتٍ مماثلـة...

:عدسة إيف كونانت

29 مايو 2014 - تابع لعدد يونيو 2014

ثمة اختلافٌ في درجة الإحساس بالألم بين أصحاب الشعر الأحمر وبقية البشر.
ومن المعروف أنّ لون الشعر الأحمر ينتج عن طفرة في مُورثة مستقبِلةٍ توجد بالجلد، تسمى "ميلانوكورتين1-" (MC1R). ويمكن أن تؤدي هذه الطفرة إلى "التفعيل غير المقصود" لمستقبِـلاتٍ مماثلـة في الدمـاغ تتحـكم بالقـلق والألم، وفقاً لقـول آنتـوني جي.
دوفـاس، عضـو في مـركـز لبحـوث التخـديـر السـريـري بكاليفورنيا يُسمى
(Outcomes Research Consortium).
ولطالما أفادت الأدلة السريرية -وليس العلمية- أن تخدير أصحاب الشعر الأحمر أصعب من تخدير غيرهم. وقد قام خبراء المركز المذكور آنفاً باختبار مدى صحة تلك النظرية فتوصلوا إلى أن تخدير الأشخاص ذوي الشعر الأحمر تطلّب غازاً أكثر بنسبة 19 بالمئة، وأنهم كذلك أكثر حساسية للألم الجلدي وأشدّ مقاومة لفعالية التخدير الموضعي. فلا عجب إذن أن نقرأ في "مجلة جمعية أطباء الأسنان الأميركيين" أن أصحاب الشعر الأحمر لا يرغبون في زيارة طبيب الأسنان "بنسبة تفوق رغبة الآخرين بضعفين أو أكثر".

استكشاف

عيــن تَرقُب السماء

عيــن تَرقُب السماء

في ولاية ويسكونسن، عاود أكبر تليسكوب كاسر للضوء في العالم فتح أبوابه أمام الزوار.

حياة أخـرى.. متخيلــة

استكشاف

حياة أخـرى.. متخيلــة

ترى إحدى الكاتبات أن ناشيونال جيوغرافيك كانت بمنزلة بوابة الطفولة إلى ما يتيحه عالمنا من إمكانيات لا نهاية لها. وكانت أيضًا مصدر إلهام لكتابها الأخير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟