لعّل طقس الفضاء يكون وجهتنا التالية في مجال التوقعات الجوية. إذ يرغب العلماء في فهم كيف تُحدث القوى الجوية حوادث -مثل العواصف المغناطيسية الأرضية- تتسبب باختلال خطوط الكهرباء وإشارات نظام...
لعّل طقس الفضاء يكون وجهتنا التالية في مجال التوقعات الجوية. إذ يرغب العلماء في فهم كيف تُحدث القوى الجوية حوادث -مثل العواصف المغناطيسية الأرضية- تتسبب باختلال خطوط الكهرباء وإشارات نظام (جي. بي. إس.) على الأرض.
لذلك أطلقت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) في مارس 2015 "المركبة الفضائية متعددة النطاق لدراسة الغلاف المغناطيسي الأرضي" (MMS) في بعثة ستستغرق عامين لدراسة عملية إعادة الربط المغناطيسي. إذ تمثل هذه العملية حافزاً رئيساً لما يطلق عليه العلماء اسم الطقس الفضائي، وهي "تبدأ برياح تتشكّل من جسيمات تطلقها الشمس" كما يقول بيل باترسون، مشرف البرنامج العلمي للبعثة. وثمة اليوم أربعة مسابير متشابهة تسبح في مدارات حول الأرض، مهمتها قياس آثار تلك العملية الفيزيائية.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يعكف الباحثون على إيجاد حلول جذرية لحماية هذه الأنواع التي لا نفهمها حَقَّ الفهم.
ظللتُ وأنا أعمل بمجال صون النسور في كينيا، أمنّي النفس بزيارة "منتزه غورونغوسا الوطني" في موزمبيق، الشهير بنجاحاته المثيرة في استعادة الحياة البرية وانتعاشها من جديد.
في تاريخ شبه الجزيرة العربية، ينبض نظام الحمى كواحد من أقدم نماذج الاستدامة التي عُرفت في المنطقة، حيث يربط بين الإنسان وبيئته بروابط عميقة تُظهر احتراماً متبادلاً.