لطالما جمعت المتاحف عيّناتٍ من الحيتان، تحوي آذانُ كثيرٍ منها تراكماتٍ ضخمة من الصِّملاخ (شمع الأذن) على شكل سِدَادات. واكتشف بعض العلماء في الآونة الأخيرة أن الحيتان تضيف طبقتين إلى السِّدادة كل عام، وأن الطبقات التي تحوي كميات كبيرة من الكورتيزول...
لطالما جمعت المتاحف عيّناتٍ من الحيتان، تحوي آذانُ كثيرٍ منها تراكماتٍ ضخمة من الصِّملاخ (شمع الأذن) على شكل سِدَادات. واكتشف بعض العلماء في الآونة الأخيرة أن الحيتان تضيف طبقتين إلى السِّدادة كل عام، وأن الطبقات التي تحوي كميات كبيرة من الكورتيزول مرتبطة بفترات تواجه فيها الحيتان ضغوطًا زائدة. على سبيل المثال: خلال الحرب العالمية الثانية، وذروة نشاط البشر في صيد الحيتان، وارتفاع درجات حرارة المحيطات.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.