لطالما جمعت المتاحف عيّناتٍ من الحيتان، تحوي آذانُ كثيرٍ منها تراكماتٍ ضخمة من الصِّملاخ (شمع الأذن) على شكل سِدَادات. واكتشف بعض العلماء في الآونة الأخيرة أن الحيتان تضيف طبقتين إلى السِّدادة كل عام، وأن الطبقات التي تحوي كميات كبيرة من الكورتيزول...
لطالما جمعت المتاحف عيّناتٍ من الحيتان، تحوي آذانُ كثيرٍ منها تراكماتٍ ضخمة من الصِّملاخ (شمع الأذن) على شكل سِدَادات. واكتشف بعض العلماء في الآونة الأخيرة أن الحيتان تضيف طبقتين إلى السِّدادة كل عام، وأن الطبقات التي تحوي كميات كبيرة من الكورتيزول مرتبطة بفترات تواجه فيها الحيتان ضغوطًا زائدة. على سبيل المثال: خلال الحرب العالمية الثانية، وذروة نشاط البشر في صيد الحيتان، وارتفاع درجات حرارة المحيطات.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في الزمن الحاضر، تُعد حيوانات الكسلان بطيئة الحركة سادةً في حِفظ الطاقة والاختباء عن المفترسات بين فروع الشجر العالية. لكن الأمر لم يكن كذلك دائمًا. فقد تطور كسلان الشجر من نسل كائنات أرضية أكبر...
يعكف الباحثون على إيجاد حلول جذرية لحماية هذه الأنواع التي لا نفهمها حَقَّ الفهم.