لم يخطر على بال بشر في شهر ديسمبر من عام 2013 أن الصبي "إيميل وامونو" الذي أطرحه المرض بقرية "ميلياندو" في غينـيا بغرب إفريقيا سيعـلن بداية وباء يجتاح ثلاثة بلدان ويثير قلقا ومخاوف ويذكي نقاشا حادا في كل أنحاء المعمورة. ولم يدُر بخلد أحد أن وفاة الصبي...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
مصب نهر الأمازون ليس مجرد نهاية لأقوى أنهار العالم وأكثرها عنفوانًا، بل هو أيضًا بداية لعالم مدهش يصنعه الماء.
سواء أَرأينا الدلافين الوردية أشباحًا تُغيّر أشكالها أم لعنةً تؤْذي الصيادين، تبقى هذه الكائنات مهيمنة على مشهد الأمازون ومصباته. ولكن مع تغير المشهد البيئي للمنطقة، بات مستقبل أكبر دلافين المياه...
يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.