لم يخطر على بال بشر في شهر ديسمبر من عام 2013 أن الصبي "إيميل وامونو" الذي أطرحه المرض بقرية "ميلياندو" في غينـيا بغرب إفريقيا سيعـلن بداية وباء يجتاح ثلاثة بلدان ويثير قلقا ومخاوف ويذكي نقاشا حادا في كل أنحاء المعمورة. ولم يدُر بخلد أحد أن وفاة الصبي...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
يُعد مشروع "فاتو هيفا مونارك" واحدًا من 15 مشروعًا في بولينيزيا الفرنسية، والمدعومة من صندوق محمد بن زايد منذ عدة سنوات.