واحة سيوة، مصر، لكن أشجار النخيل النافقة هناك تكشف عن منظومة بيئية متدهورة.
ولاية أوديشا، الهند، وفي الصورة الأصغر أعلاه، يتظاهر "براسينجيت ياداف" بأنه ببرٌ لاختبار إحدى كاميراته الآلية.
خليج أتكا، القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) يقفز طائر بطريق إمبراطوري (Aptenodytes forsteri) صغير من على جرف بارتفاع 15 مترًا ليسبح أول مرة. عادةً ما يتناسل هذا النوع على جليد منخفض لدى سطح البحر، ولكن بات يُعثَر على بعض مستعمراته لدى أرصفة جليدية أعلى وأطول دوامًا؛ وهو سلوك يُرجَّح أن يزداد شيوعًا مع تغير المناخ. ينبغي لهذه الفراخ، بعد أن تركها آباؤها قبل شهر، أن تعتمد على نفسها وتصطاد طعامها في البحر.عدسة: بيرتي غريغوري
كولومبيا البريطانية، كندا تتناسل أسماك رنجة المحيط الهادي (Clupea pallasii) قبالة ساحل جزيرة فانكوفر في كل ربيع. تضع كل أنثى ما يصل إلى 20 ألف بيضة، ثم تطلق عليها الذكور السائل المنوي. ينتج عن هذا الحدث عرض مرئي عادةً ما يدوم أقل من يوم ويوفر مصدرًا غذائيًا قيّمًا لحيوانات أخرى، كأسد البحر هذا.عدسة: ريان تيدمان
كوسينيشتي، رومانيا لدى "قسطنطين دانكيلا"، مرتديًا معطفًا تقليديًا من جلد الغنم، دراية وثيقة بالأرض التي دأبت عائلته على العمل فيها منذ قرن من الزمان. شهد الرجلُ تغييرات كبيرة في البيئة المحيطة، دفعته إلى تكييف ممارساته الزراعية. فمع تناقص ثلوج الشتاء التي تغذي الجداول بالمياه، أصبح العشب في الوادي شحيحًا؛ لذلك يُضطر دانكيلا للسير بقطيعه إلى أراض أعلى فأعلى بالمروج الجبلية.عدسة: جاسبر دوست
كونستانس، ألمانيا عمل "إنغو أرنت" مع "جامعة كونستانس" لبناء عش لمشاهدة سلوك التكاثر لدى نمل الخشب (Formica polyctena)، الذي عادةً ما يختبئ في أكمات الغابات. شاهد أرنت النملات العاملات في مستعمرة وهن ينظفن البيوض، واليرقات تغزل شرانقها، والصغار مثل هذه تفتح شرانقها بفكوكها قبل أن تساعدها العاملات في قطعها.عدسة: إنغو أرنت
نانيوكي، كينيا، عالِمٌ يحمل جنين كركدن عمرُه 70 يومًا، وهو ثمرة حمل بالتلقيح الصناعي.عدسة: آمي فيتال
سبرينغفيلد، إلينوي تقضي حشرات الزيز الدورية 13 أو حتى 17 عامًا تحت الأرض، ولا تخرج سوى للتكاثر. وفي مايو ويونيو الماضيين، وللمرة الأولى منذ 221 سنة، ظهرت الحضنة الثالثة عشرة، بدورة مدتها 17 عامًا، والحضنة التاسعة عشرة، بدورة مدتها 13 عامًا، في وقت واحد لدى الغرب الأوسط وجنوب شرق الولايات المتحدة تواليًا، فملأت الأجواء بالاهتزازات إذ طفقت تتنادى للتزاوج.عدسة: جون ستانماير
واحة سيوة، مصر، تقع واحة سيوة في الصحراء الغربية بمصر وتجتذب السياح بفضل كثبانها الرمليةعدسة: محمد كيليطو
يوليش، ألمانيا يُصنع هذا السائل الصناعي الشمسي باستخدام ضوء الشمس والماء وثاني أوكسيد الكربون، ولديه القدرة على استبدال الوقود الأحفوري؛ إذ يمكن استخدامه لتشغيل الشاحنات والسفن والطائرات دون الحاجة إلى إعادة تجهيز محركاتها لذلك. في يونيو الماضي، افتتحت شركة (Synhelion) السويسرية أول مصنع في العالم لإنتاج هذا البديل الطاقي على نطاق صناعي.عدسة: دفيدي مونتليوني
كونكان، تكساس يُعد "كهف فريو للخفافيش" في جنوب تكساس موئلًا ربيعيًا وصيفيًا لنحو 10 ملايين من "الخفاش المكسيكي منسدل الذيل" (Tadarida brasiliensis). وفي معظم الليالي قُبَيلَ غروب الشمس، تطير هذه الخفافيش في مسار منسَّق لتتغذى أساسًا على العث. يقول "باباك تافريشي": "يظن المرءُ أن الأمر قد ينتهي في غضون 10 دقائق،لكنه إقلاعٌ "يدوم ساعتين اثنتين".عدسة: باباك تافريشي
ولاية أوديشا، الهند، ببر أسود -المعروف بشرائطه المندمجة- يتجول في "محمية سيميليبال للببور".
منتزه فانينغ سبرينغز الحكومي، فلوريدا بُعَيد شروق الشمس، تسبح أسماك السنوك والبوري بين نهر "سوواني" الداكن ذي اللون العفصي و"نبع فانينغ" الصافي، وهو واحد من آلاف ينابيع المياه العذبة في فلوريدا. تسبب فيضان حَدَث في أواخر الشتاء الماضي بتسرب مياه النهر الأبرد والأشد كثافة تحت المياه الأدفأ في القناة التي تربط النبع بالنهر.عدسة: جيسون جولي
أنتيغوا، غواتيمالا يثور "بركان فويغو" باستمرار منذ عام 2002. ويَنعمُ كل من يغامر بالمشي يومًا واحدًا لدى توأمه الخامل، "أكاتينانغو"، وعبر الوادي، بإطلالة من خط قمة فويغو. إذ يمكن أن تَحدث انفجارات بركانية مرات عديدة في اليوم.عدسة: بيتر فيشر
جبال بامير، طاجيكستان يقع هذا الضريح في منطقة ذات تاريخ غني بالمعتقدات الإحيائية والزرادشتية والبوذية، ويشرف على صيانته أهالي شعب "واخي" المنتمون للطائفة الإسماعيلية. وقد تُركت شجرة سقطت قبل أعوام على قبر الضريح، المُزيَّن بقرون الوعول والأغنام، في مكانها كما تقضي بذلك العادات والتقاليد.عدسة: ماثيو بالي
واحة سيوة، مصر، لكن أشجار النخيل النافقة هناك تكشف عن منظومة بيئية متدهورة.
ولاية أوديشا، الهند، وفي الصورة الأصغر أعلاه، يتظاهر "براسينجيت ياداف" بأنه ببرٌ لاختبار إحدى كاميراته الآلية.
خليج أتكا، القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) يقفز طائر بطريق إمبراطوري (Aptenodytes forsteri) صغير من على جرف بارتفاع 15 مترًا ليسبح أول مرة. عادةً ما يتناسل هذا النوع على جليد منخفض لدى سطح البحر، ولكن بات يُعثَر على بعض مستعمراته لدى أرصفة جليدية أعلى وأطول دوامًا؛ وهو سلوك يُرجَّح أن يزداد شيوعًا مع تغير المناخ. ينبغي لهذه الفراخ، بعد أن تركها آباؤها قبل شهر، أن تعتمد على نفسها وتصطاد طعامها في البحر.عدسة: بيرتي غريغوري
كولومبيا البريطانية، كندا تتناسل أسماك رنجة المحيط الهادي (Clupea pallasii) قبالة ساحل جزيرة فانكوفر في كل ربيع. تضع كل أنثى ما يصل إلى 20 ألف بيضة، ثم تطلق عليها الذكور السائل المنوي. ينتج عن هذا الحدث عرض مرئي عادةً ما يدوم أقل من يوم ويوفر مصدرًا غذائيًا قيّمًا لحيوانات أخرى، كأسد البحر هذا.عدسة: ريان تيدمان
كوسينيشتي، رومانيا لدى "قسطنطين دانكيلا"، مرتديًا معطفًا تقليديًا من جلد الغنم، دراية وثيقة بالأرض التي دأبت عائلته على العمل فيها منذ قرن من الزمان. شهد الرجلُ تغييرات كبيرة في البيئة المحيطة، دفعته إلى تكييف ممارساته الزراعية. فمع تناقص ثلوج الشتاء التي تغذي الجداول بالمياه، أصبح العشب في الوادي شحيحًا؛ لذلك يُضطر دانكيلا للسير بقطيعه إلى أراض أعلى فأعلى بالمروج الجبلية.عدسة: جاسبر دوست
كونستانس، ألمانيا عمل "إنغو أرنت" مع "جامعة كونستانس" لبناء عش لمشاهدة سلوك التكاثر لدى نمل الخشب (Formica polyctena)، الذي عادةً ما يختبئ في أكمات الغابات. شاهد أرنت النملات العاملات في مستعمرة وهن ينظفن البيوض، واليرقات تغزل شرانقها، والصغار مثل هذه تفتح شرانقها بفكوكها قبل أن تساعدها العاملات في قطعها.عدسة: إنغو أرنت
نانيوكي، كينيا، عالِمٌ يحمل جنين كركدن عمرُه 70 يومًا، وهو ثمرة حمل بالتلقيح الصناعي.عدسة: آمي فيتال
سبرينغفيلد، إلينوي تقضي حشرات الزيز الدورية 13 أو حتى 17 عامًا تحت الأرض، ولا تخرج سوى للتكاثر. وفي مايو ويونيو الماضيين، وللمرة الأولى منذ 221 سنة، ظهرت الحضنة الثالثة عشرة، بدورة مدتها 17 عامًا، والحضنة التاسعة عشرة، بدورة مدتها 13 عامًا، في وقت واحد لدى الغرب الأوسط وجنوب شرق الولايات المتحدة تواليًا، فملأت الأجواء بالاهتزازات إذ طفقت تتنادى للتزاوج.عدسة: جون ستانماير
واحة سيوة، مصر، تقع واحة سيوة في الصحراء الغربية بمصر وتجتذب السياح بفضل كثبانها الرمليةعدسة: محمد كيليطو
يوليش، ألمانيا يُصنع هذا السائل الصناعي الشمسي باستخدام ضوء الشمس والماء وثاني أوكسيد الكربون، ولديه القدرة على استبدال الوقود الأحفوري؛ إذ يمكن استخدامه لتشغيل الشاحنات والسفن والطائرات دون الحاجة إلى إعادة تجهيز محركاتها لذلك. في يونيو الماضي، افتتحت شركة (Synhelion) السويسرية أول مصنع في العالم لإنتاج هذا البديل الطاقي على نطاق صناعي.عدسة: دفيدي مونتليوني
كونكان، تكساس يُعد "كهف فريو للخفافيش" في جنوب تكساس موئلًا ربيعيًا وصيفيًا لنحو 10 ملايين من "الخفاش المكسيكي منسدل الذيل" (Tadarida brasiliensis). وفي معظم الليالي قُبَيلَ غروب الشمس، تطير هذه الخفافيش في مسار منسَّق لتتغذى أساسًا على العث. يقول "باباك تافريشي": "يظن المرءُ أن الأمر قد ينتهي في غضون 10 دقائق،لكنه إقلاعٌ "يدوم ساعتين اثنتين".عدسة: باباك تافريشي
ولاية أوديشا، الهند، ببر أسود -المعروف بشرائطه المندمجة- يتجول في "محمية سيميليبال للببور".
منتزه فانينغ سبرينغز الحكومي، فلوريدا بُعَيد شروق الشمس، تسبح أسماك السنوك والبوري بين نهر "سوواني" الداكن ذي اللون العفصي و"نبع فانينغ" الصافي، وهو واحد من آلاف ينابيع المياه العذبة في فلوريدا. تسبب فيضان حَدَث في أواخر الشتاء الماضي بتسرب مياه النهر الأبرد والأشد كثافة تحت المياه الأدفأ في القناة التي تربط النبع بالنهر.عدسة: جيسون جولي
أنتيغوا، غواتيمالا يثور "بركان فويغو" باستمرار منذ عام 2002. ويَنعمُ كل من يغامر بالمشي يومًا واحدًا لدى توأمه الخامل، "أكاتينانغو"، وعبر الوادي، بإطلالة من خط قمة فويغو. إذ يمكن أن تَحدث انفجارات بركانية مرات عديدة في اليوم.عدسة: بيتر فيشر
جبال بامير، طاجيكستان يقع هذا الضريح في منطقة ذات تاريخ غني بالمعتقدات الإحيائية والزرادشتية والبوذية، ويشرف على صيانته أهالي شعب "واخي" المنتمون للطائفة الإسماعيلية. وقد تُركت شجرة سقطت قبل أعوام على قبر الضريح، المُزيَّن بقرون الوعول والأغنام، في مكانها كما تقضي بذلك العادات والتقاليد.عدسة: ماثيو بالي
واحة سيوة، مصر، لكن أشجار النخيل النافقة هناك تكشف عن منظومة بيئية متدهورة.
جال مصورو "ناشيونال جيوغرافيك" العالمَ طولًا وعرضًا لالتقاط أروع صور هذا العام. إليكم أفضل لقطاتهم وما تحكيه من قصص.
قطيع مشهور ذو تاريخ عريق يلاحقه مستقبل جديد في أقاصي الشمال.
ظللتُ وأنا أعمل بمجال صون النسور في كينيا، أمنّي النفس بزيارة "منتزه غورونغوسا الوطني" في موزمبيق، الشهير بنجاحاته المثيرة في استعادة الحياة البرية وانتعاشها من جديد.