عَطية قوامها 2000 رأس كبش محنَّط، لفرعونٍ أُوتي من متاع الدنيا كل شيء.
عَطية قوامها 2000 رأس كبش محنَّط، لفرعونٍ أُوتي من متاع الدنيا كل شيء. هذه الرؤوس، التي هي اليومَ جماجم بلا لحم، ربما كانت قرابين نُذُرية لفرعون مصر "رمسيس الثاني" -المعروف أيضًا باسم رمسيس الأعظم- في الحياة الآخرة.
وقد عُثر عليها في جزء لم يكن معروفًا في السابق من مجمَّع معابد يقع على بعد نحو 435 كيلومترًا جنوب القاهرة كان قد شُيد لتكريم هذا الملك الذي حكم زمنًا طويلًا. وتُشير تقديرات الباحثين الذين اكتشفوا الرؤوس إلى أنها تُركت هناك بعد زُهاء ألف سنة على وفاة رمسيس الثاني في عام 1213 قبل الميلاد، على وجه التقريب.
رُصدت زرافتان غير مرقطتين، إحداهما حبيسة والأخرى طليقة في البرية.
يمكن للتلوث البلاستيكي والضوئي في السواحل أن يُصعب وصول السلاحف البحرية حديثة الفقس إلى مياه المحيط المفتوحة.
تؤدي السن المزروعة عمل سنّ حقيقية، إذ تساعد صاحبها على الأكل والتحدث والابتسام، بل إن لها قدرة أيضًا على مساعدتهم على السمع، وفقًا لدراسة أجراها علماء في "جامعة تونغجي" في شنغهاي.