تشير دراسة جديدة إلى أن طائر "القيثارة" متعدد المواهب، يقلّب من التربة كميةً أكبر مما يقلّبه أي حيوان آخر على اليابسة، بما فيها ديدان الأرض وقوارض "الغوفر" الشهيرة بذلك.
وكالة "ناسا" تُعيد تصميم المرحاض ليعمل بطريقة أفضل، وبخاصة لمصلحة رائدات الفضاء.
أظهرت دراسة استمرت 4 أعوام أن الأبقار التي تحمل وسمًا على مؤخرتها كانت أقل عرضة للافتراس.
قد لا تكون ممالك أعماق البحار مجرد أسطورة! هل سبق وسمعت بقارة "زيلانديا" الغارقة؟
شاهدكعادتنا معشر البشر نتخذ موارد الطبيعة من المسلَمات.. هل نواصل على هذا المنوال حتى تنضب الرمال أم ندرك خطورة ذلك قبل فوات الأوان؟
شاهدهل يشهد عام 2020 ارتفاعًا تاريخيًا في درجات الحرارة؟: الاحتباس الحراري. بين مؤيد ومعارض..هل يسطر كبرياء البشر فناء أشكال الحياة على كوكب الأرض؟
شاهد