يبدو أن الزراعة المكثفة التي تضخ إنتاجها في السوق المزدهر لصناعة مشروبات "التكيلا" و"الميسكال" باتت تهدد نباتات الأغاف والخفافيش.
ظلت نباتات الأغاف منذ 9000 سنة على الأقل، جزءًا لا يتجزأ من ثقافة أميركا الوسطى وهويتها وتقاليدها، مُسهمةً في دعم المجتمعات الريفية والنظم البيئية الصحية. وفي المكسيك اليوم، يبدو أن الزراعة المكثفة التي تضخ إنتاجها في السوق المزدهر لصناعة مشروبات "التكيلا" و"الميسكال" باتت تهدد قدرة هذه النباتات على البقاء وتعيق علاقتها الأساسية مع مُلقّحاتها الليلية: الخفافيش.
ممر الرحيق
في كل ربيع، تهاجر إناث الخفافيش الحبلى شمالًا على طول المناطق الغنية بالصبار والأغاف عندما تتفتح أزهار النباتات. وفي الخريف، تعود الإناث وصغارها إلى وسط المكسيك وجنوبها ما إن تبدأ أزهار الأغاف في التفتح مرة أخرى.
يمكن أن ينتج الاندماج النووي طاقة وفيرة من دون تأجيج حدة التغيرات المناخية. وتبشر تجربة عملاقة باختبار هذه الفكرة على نحو غير مسبوق.
يبدو أن الزراعة المكثفة التي تضخ إنتاجها في السوق المزدهر لصناعة مشروبات "التكيلا" و"الميسكال" باتت تهدد نباتات الأغاف والخفافيش.
اكتشف باحثون في الصين أحافير لأقدم غابة وجدت في آسيا على الإطلاق، تبلغ مساحتها 25 هكتارًا ويعود تاريخها إلى نحو 365 مليون سنة خلت.