مجموعة من العصي الفريدة تُظهر طريقة تكريم الموتى لدى السكان الأصليين في الأنديز.
ربما كان نَظْمُ فقرات بشرية في عصي محاولات من السكان الأصليين لإعادة بناء أجساد أسلافهم بعد أن تعرضت قبورهم للنهب خلال الحُكم الإسباني في البيرو قبل نحو 500 عام. فقد درس عالم الآثار "جاكوب بونجرز" 192 مجموعة من عظام العمود الفقري، ويقول إن التأريخ باستخدام الكربون المُشعّ يُظهر أنها دُفنت أول مرة في أوائل العقد الأول من القرن السادس عشر، وتم إدخالها في عصي بعد نحو 40 عامًا. ومن المرجح أن يكون الأحفاد، على حد قوله، "قد التقطوا رفات موتاهم وحاولوا إعادة تجميعه" صونًا لحرمة المدافن وكرامة الجثامين.
رُصدت زرافتان غير مرقطتين، إحداهما حبيسة والأخرى طليقة في البرية.
يمكن للتلوث البلاستيكي والضوئي في السواحل أن يُصعب وصول السلاحف البحرية حديثة الفقس إلى مياه المحيط المفتوحة.
تؤدي السن المزروعة عمل سنّ حقيقية، إذ تساعد صاحبها على الأكل والتحدث والابتسام، بل إن لها قدرة أيضًا على مساعدتهم على السمع، وفقًا لدراسة أجراها علماء في "جامعة تونغجي" في شنغهاي.