دراسات بحثية تُظهر أن الأزهار الزرقاء حظيت بأكبر قدر من الدراسة والاهتمام في منطقة جبال الألب.
يُظهر استطلاع لِـ 280 دراسة أُجريت على مرّ 45 عامًا بشأن نباتات إقليمية في منطقة جبال الألب، أن الأزهار الزرقاء حظيت بأكبر قدر من الاهتمام؛ تلتها الزهور الصفراء أو البيضاء أو الحمراء/ الزهرية، فيما حظيت الأزهار الخضراء/ البنية باهتمام أقل بكثير. وظهرَ أيضًا أن الأزهار الطويلة تحظى باهتمام خاص (ربما لكي لا يضطر العلماء للانحناء؟). ولهذا التحيز البحثي تداعيات على أيّ الأزهار أحَق بالحماية.
تنمو النباتات، التي تنشأ على ثاني أوكسيد كربون زائد، بنشاط أكبر وتنتج سائلَ "يوروشيول" (Urushiol) أشَد وأقوى.
عندما يندفع أنُول الماء في مجاري المياه للإفلات من المفترسات، تلتصق طبقة رقيقة من الهواء بجلده الصاد للماء، فتتشكل فقاعة يمكن أن يتنفس منها مدة 16 دقيقة على الأقل.
يُمعن فلكيون النظرَ في مستقبل نظام نجمي.. ويترقبون نهايته بحدوث انفجار.