دراسات بحثية تُظهر أن الأزهار الزرقاء حظيت بأكبر قدر من الدراسة والاهتمام في منطقة جبال الألب.
يُظهر استطلاع لِـ 280 دراسة أُجريت على مرّ 45 عامًا بشأن نباتات إقليمية في منطقة جبال الألب، أن الأزهار الزرقاء حظيت بأكبر قدر من الاهتمام؛ تلتها الزهور الصفراء أو البيضاء أو الحمراء/ الزهرية، فيما حظيت الأزهار الخضراء/ البنية باهتمام أقل بكثير. وظهرَ أيضًا أن الأزهار الطويلة تحظى باهتمام خاص (ربما لكي لا يضطر العلماء للانحناء؟). ولهذا التحيز البحثي تداعيات على أيّ الأزهار أحَق بالحماية.
في أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، قام الحطابون بقطع أشجار الصنوبر من غابات مينيسوتا الشمالية، ولكن بعضها بقي على قيد الحياة، بفضل خطأ في رسم الخرائط.
أكدت قياسات خلايا حلقات الأشجار أن أشجار الوادي التي تحتوي على كميات مياه إضافية بعد الزلزال قد شهدت طفرات نمو مؤقتة، وأن الأشجار الأعلى والأجَفّ قد نمت بوتيرة أبطأ.
تمتلك زُهاء 8 بالمئة من أنواع النباتات بذورًا عنيدة لا تتقبل التجفيف، لذا لن تفلح العلميات النموذجية في تخزينها.