تفكيك السفن

على مدار السنة، ترسو مئات السفن العملاقة منتهية الصلاحية في ترسانات التخريد في بنغلادش، وتحديداً في منطقة شيتاغونغ، حيث تتولى جيوش مؤلَّفة من العمال غير المدربين -من بينهم أطفال يُحشرون في الأماكن الضيقة داخل السفن- تفكيكها يدوياً في ظروف شديدة الخطورة...

تفكيك السفن

على مدار السنة، ترسو مئات السفن العملاقة منتهية الصلاحية في ترسانات التخريد في بنغلادش، وتحديداً في منطقة شيتاغونغ، حيث تتولى جيوش مؤلَّفة من العمال غير المدربين -من بينهم أطفال يُحشرون في الأماكن الضيقة داخل السفن- تفكيكها يدوياً في ظروف شديدة الخطورة...

23 مارس 2014 - تابع لعدد يناير 2016

على مدار السنة، ترسو مئات السفن العملاقة منتهية الصلاحية في ترسانات التخريد في بنغلادش، وتحديداً في منطقة شيتاغونغ، حيث تتولى جيوش مؤلَّفة من العمال غير المدربين -من بينهم أطفال يُحشرون في الأماكن الضيقة داخل السفن- تفكيكها يدوياً في ظروف شديدة الخطورة والقذارة. وفي كل موسم من مواسم العمل، يُحصد عدد كبير من الأرواح في حوادث خلال نوبات العمل أو من جراء تداعيات التعامل والاحتكاك لفترات طويلة مع مواد مسرطنة وشديدة السمية استخدمت في تصنيع أبدان السفن.
في الوقت الذي تتراكم فيه ملايين الدولارات في الحسابات المصرفية لأصحاب الترسانات، يكد العمال مثل العبيد للحصول على أجر لا يكاد يسد الرمق، مستخدمين أدوات بدائية كالحبال والمطارق، فيما تفتقر أماكن إقامتهم إلى أبسط الشروط الآدمية، أما تعويضات الحوادث التي تنجم عنها إصابات مهلكة أو إعاقات دائمة... فغائبة.
إنه شاطئ شيتاغونغ، مزبلة سفن العالم، حيث يختلط أنين العمال بمآسي الحياة، ويطحَنُ الجشع الروح الإنسانية.
ما الذي تعنيه أقدم وشوم في العالم؟

ما الذي تعنيه أقدم وشوم في العالم؟

فئة جديدة من علماء الآثار تسعى لفك بعض أسرار الماضي عبر دراسة فنّ جسدي طاله التجاهل زمنًا طويلًا.

الشيربا.. من الأعالي إلى المعالي

الشيربا.. من الأعالي إلى المعالي

في العام الماضي، أصبح نيما رينجي شيربا، وكان عمره 18 عامًا، أصغر متسلق في العالم يُتم صعود أعلى 14 قمةً جبلية على وجه الأرض. أما اليوم فأمامه رهان جديد وأصعب: تبديد الصور النمطية اللصيقة بدور...

كيف أصبح اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة آفة تصيب البالغين؟

كيف أصبح اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة آفة تصيب البالغين؟

يَعرض الباحثون وجهة نظر جديدة بشأن أسباب تغير أعراض هذا الاضطراب مع التقدم في العمر، وما يعنيه ذلك للأشخاص الذين يواجهون، بالفعل، عالمًا يعج بما يشتت الانتباه والأذهان.