أطلق عالم الجيولوجيا البريطاني "جون والتر جريجوري" على المنطقة اسم "قلب أستراليا الميت" منذ أكثر من 100 عام
لا يزيد طول "سفروتس" عن مليمتر واحد و حجم جمجمته نحو واحد ونصف سنتيمتر أما وزنه فلا يتخطى 45 غرامًا.
اكتشاف متحجرة لكلب تشير إلى احتمال تواجد البشر في أميركا الوسطى قبل آلاف السنوات.
بحلول عصر الأوليجوسين حدث انخفاض كبير في درجات الحرارة تضررت منه بعض الكائنات الحية.
عثر علماء في عام 2018 على نقوش لجمال وخيول برية بالحجم الطبيعي في الجوف شمال غرب السعودية.
إطلاق اسم أنوبيس على الحوت البرمائي يعود إلى مظهره المخيف الذي جعله ملك المفترسات بلا منازع.
من المحتمل أن تكون درجات الحرارة المنخفضة قد تسببت في مشكلة للديناصورات الكبيرة على وجه الخصوص.
اكتشف باحثون لأول مرة بقايا ديناصورات عند خطوط العرض القطبية المتجمدة في خمسينيات القرن الماضي.
ارتفاع درجات الحرارة وتغير المحيطات خلال العصر البرمي قاد إلى تراجع كبير في أعداد الكائنات الحية.
تضم الأجناس البشرية الكثير من الأنواع المندثرة، بينها إنسان نياندرتال والفصيلة التي ينحدر منها البشر الآن.
تعيش أسماك السيلاكانث، على أعماق تصل إلى 2300 قدم قبالة الساحل الشرقي لإفريقيا. وهي نادرة وحساسة لأي اضطراب.
واحد من أكبر الحيوانات البرية على الإطلاق كان يتجول في هضبة التبت وباكستان منذ أكثر من 25 مليون سنة.
للمرة الأولى يتم تسجيل بقايا لحفريات فقارية من العصر الباليوسيني في قارات الجزء الجنوبي من العالم