قد يكون الكوكب محاصرًا في "سحابة أورط"، وهي سحابة كروية هائلة تحيط بالنظام الشمسي وتمتد لمسافة 3 سنوات ضوئية.
يتجول رواد فضاء في منطقة مغطاة بالحمم البركانية لاختبار الأدوات والإجراءات اللازمة لبعثات القمر الحقيقية.
تشير دراسة جديدة إلى أن رواد الفضاء قد يعانون من فقر الدم في الفضاء لفترة أطول بكثير مما كان يعتقد سابقًا.
التلسكوب الجديد أقوى بنحو مئة مرة من هابل ما يتيح له ملاحظة الأشياء على مسافات أبعد، ومن ثم كشف أسرار زمن أبعد مما وصله تلسكوب آخر.
تمثل المناطق الباردة الغطاء السحابي الكثيف الذي يغطي الغلاف الجوي لكوكب المشتري.
هناك الكثير من الأجسام غير المفسرة في الكون، وقد جد علماء الفلك للتو واحدًا منها، عبارة عن جسم غريب ومليء بالغبار قد يتسبب في تعتيم نجمه المضيف بنسبة تصل إلى 75٪.
أثار وجود الأمونيا الذي تم اكتشافه داخل الغلاف الجوي للزهرة في سبعينيات القرن الماضي حيرة العلماء لعقود طويلة.
المهمة تسعى للإجابة عن سؤالين رئيسين هما: “من أين نأتي؟" و"هل نحن بمفردنا في الكون؟".
لتوفير الخدمات الضرورية لطاقم مكون من خمسة أو ستة رواد فضاء، سنحتاج في المتوسط إلى 80 كيلو واط من الطاقة.
إذا تكونت النجوم الأولى بالفعل حول الثقوب السوداء البدائية، فإنها ستكون موجودة في الكون في وقت أبكر مما هو متوقع من قبل النموذج القياسي.
وجد العلماء جزءًا مركزيًا من "فاليس مارينريس" مليئًا بالمياه يشبه إلى حد كبير مناطق التربة الصقيعية على الأرض، حيث يستمر الجليد المائي بشكل دائم تحت التربة الجافة بسبب درجات الحرارة المنخفضة المستمرة.
تُظهر الأدلة الحديثة أن الماء لا يزال يتسرب إلى الفضاء خلال صيف المريخ، عندما يتعرض الكوكب أيضًا لعواصف ترابية.
تم اكتشاف المذنب لأول مرة في يناير 2021 ومن المحتمل أن يكون الجسم السماوي قد أمضى الـ 35000 سنة الماضية في السفر نحو الشمس.
من المنتظر أن يقوم كويكب 4660 Nereus بزيارة طيران غدًا 11 سبتمبر متجاوزًا كوكب الأرض.
فوهة جيزيرو تكشف عن تاريخ هيدرولوجي متقلب ومعقد على نحو مفاجئ للكوكب الأحمر.
يركز المؤتمر على مجالات عدة منها: التطور النوعي لتقنيات الفضاء ومبادرات بناء القدرات للمشاركين ومجالات التطوير البيئي والاجتماعي.
وثقت دراسة جديدة للمرة الأولى تأثيرات السفر إلى الفضاء طويلًا على أدمغة البشر.
تستبعد دراسة جديدة فرضية وجود حياة سابقة على كوكب الزهرة المعروف أيضًا باسم "توأم الأرض".
كلما أصبح بلوتو أكثر برودة، سيتجمد المزيد من غلافه الجوي مرة أخرى على سطحه و يختفي.
يتكهن العلماء بأن كوكب الزهرة هو المفتاح لإطلاق العنان لفهم صلاحية الكواكب للسكن.