اختار ويلكس بُرج “ديزرت فيو واتشتاور” في “ساوث ريم” لالتقاط 2282 صورة على مرّ 27 ساعة. يقول إن ضآلة حجم السياح تُبرز “مدى ضخامة الأخدود”.

في شهر مارس من عام 1868، استوقف "جون موير" -وهو بعدُ في التاسعة والعشرين من عمره- أحدَ المارة في سان فرنسيسكو وسأله عن طريق تُفضي به إلى خارج المدينة. استغرب الرجل الطلبَ وسأله: "إلى أين ترغب الذهاب؟"؛ فردَّ عليه موير: "إلى أي مكان في البرية". وهكذا...

 تطلب تشكيل هذا المشهد في “يوسيميتي” من المصور “ستيفن ويلكس” (Stephen Wilkes) قضاء أكثر من 26 ساعة في التقاط 1036 صورة. وقد صوَّرَ بعضها في الساعة الثالثة صباحا حين كان البدر ليلة تمامه يلقي بنوره على واجهة “إل كابيتان” الصخرية. ثم قام ويلكس بإدماجٍ...

تطلب تشكيل هذا المشهد في “يوسيميتي” من المصور “ستيفن ويلكس” (Stephen Wilkes) قضاء أكثر من 26 ساعة في التقاط 1036 صورة. وقد صوَّرَ بعضها في الساعة الثالثة صباحا حين كان البدر ليلة تمامه يلقي بنوره على واجهة “إل كابيتان” الصخرية. ثم قام ويلكس بإدماجٍ رقمي للصور التي وقع عليها اختياره لابتكار هذا المشهد البانورامي. ويمكن الاطلاع على الصفحة لمعرفة المزيد عن تقنية التوليف (الإدماج) التي اعتمدها ويلكس.

 قضى ويلكس 29 ساعة على سطح فندق “أولد فيثفل إن” فالتقط 2625 صورة للحَمَّة التي تُعدُّ من أهم المزارات الجذابة في “منتزه يوسيميتي الوطني”. شهِدَ الرجلُ شروق الشمس وطلوع القمر، ومزج الاثنين معاً في هذه الصورة المركبة.

في شهر مارس من عام 1868، استوقف "جون موير" -وهو بعدُ في التاسعة والعشرين من عمره- أحدَ المارة في سان فرنسيسكو وسأله عن طريق تُفضي به إلى خارج المدينة. استغرب الرجل الطلبَ وسأله: "إلى أين ترغب الذهاب؟"؛ فردَّ عليه موير: "إلى أي مكان في البرية". وهكذا...

يشك “ويلكس” إن كان أي سائح زار العاصمة واشنطن قد رأى مثل هذا المنظر للمآثر و”ناشيونال مول”. صعد ويلكس إلى رافعة نُصبت في ملعب لرياضة تشبه البيسبول، فالتقط -من على ارتفاع 15 مترا- 3711 صورة خلال 16 ساعة، ثم ركبها رقميا وألف أفضلها في هذا المشهد.

في شهر مارس من عام 1868، استوقف "جون موير" -وهو بعدُ في التاسعة والعشرين من عمره- أحدَ المارة في سان فرنسيسكو وسأله عن طريق تُفضي به إلى خارج المدينة. استغرب الرجل الطلبَ وسأله: "إلى أين ترغب الذهاب؟"؛ فردَّ عليه موير: "إلى أي مكان في البرية". وهكذا...

في البرية

في شهر مارس من عام 1868، استوقف "جون موير" -وهو بعدُ في التاسعة والعشرين من عمره- أحدَ المارة في سان فرنسيسكو وسأله عن طريق تُفضي به إلى خارج المدينة. استغرب الرجل الطلبَ وسأله: "إلى أين ترغب الذهاب؟"؛ فردَّ عليه موير: "إلى أي مكان في البرية". وهكذا...

:عدسة عدسة: ستيفن ويلكس

2 يناير 2016

في شهر مارس من عام 1868، استوقف "جون موير" -وهو بعدُ في التاسعة والعشرين من عمره- أحدَ المارة في سان فرنسيسكو وسأله عن طريق تُفضي به إلى خارج المدينة. استغرب الرجل الطلبَ وسأله: "إلى أين ترغب الذهاب؟"؛ فردَّ عليه موير: "إلى أي مكان في البرية". وهكذا قادته رحلته إلى "يوسيميتي فالي" (وادي يوسيميتي) في سلسلة جبال "سييرا نيفادا" بكاليفورنيا، الذي صار الموطن الروحي لحركة "موير" الداعية إلى المحافظة على البيئة، وثالث منتزه وطني في الولايات المتحدة بتوجيهات من موير؛ الذي كتب ذات مرة: "رغبت في تعميد خِلاَّني في حضن جمال جبال الرَّبِّ، بنفس حماس يوحنا المعمدان وهو يُعمّد أتباعه المُذنبين في نهر الأردن". واليومَ صار "يوسيميتي" مَحَجًّا تهوي إليه كل عام أفئدة زُهاء أربعة ملايين زائر من عشاق البراري
الميكروويف.. هل يمثل مصدر قلق صحي؟

الميكروويف.. هل يمثل مصدر قلق صحي؟

رغم الحالات النادرة التي سُجلت إثر الإصابة بإشعاعات الميكروويف، إلا أن الخبراء يأكدون أن أجهزة الميكروويف تنبعث منها إشعاعات كهرومغناطيسية أقل من تلك التي تولدها الشموع!

تمكين الشباب للحفاظ على البيئة

تمكين الشباب للحفاظ على البيئة

صندوق محمد بن زايد للحفاظ على الكائنات الحية يعلن عن شراكة مع منظمة التنمية العالمية للبيئة لتمكين الشباب من دعاة الحفاظ على البيئة .

من زاوية نظرهم

من زاوية نظرهم

هؤلاء فنانون من سكان أميركا الشمالية الأصليين، يَعرضون تصوراتهم المرئية بشأن المستقبل.