يأتي القرار في إطار طموح غوغل لتحويل مراكز البيانات التابعة لها ومكاتبها إلى الطاقة المتجددة بشكل كامل هذا العام بدعم من الانخفاض الشديد في أسعار طاقة الرياح والطاقة الشمسية.

أمستردام - رويترزقالت شركة "غوغل" الأميركية إنها ستشتري كل الكهرباء التي يولدها أكبر منتزه شمسي في هولندا خلال العقد المقبل من أجل تشغيل مركز بيانات افتتحته مؤخرا ويضم آلاف الخوادم. ويأتي القرار في إطار طموح غوغل لتحويل مراكز البيانات التابعة لها...

غوغل تقرر تشغيل مركزها للبيانات بالطاقة الشمسية

أمستردام - رويترزقالت شركة "غوغل" الأميركية إنها ستشتري كل الكهرباء التي يولدها أكبر منتزه شمسي في هولندا خلال العقد المقبل من أجل تشغيل مركز بيانات افتتحته مؤخرا ويضم آلاف الخوادم. ويأتي القرار في إطار طموح غوغل لتحويل مراكز البيانات التابعة لها...

9 July 2017

أمستردام - رويترز
قالت شركة "غوغل" الأميركية إنها ستشتري كل الكهرباء التي يولدها أكبر منتزه شمسي في هولندا خلال العقد المقبل من أجل تشغيل مركز بيانات افتتحته مؤخرا ويضم آلاف الخوادم. ويأتي القرار في إطار طموح غوغل لتحويل مراكز البيانات التابعة لها ومكاتبها إلى الطاقة المتجددة بشكل كامل هذا العام بدعم من الانخفاض الشديد في أسعار طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
وقال مارك أومان -مدير شؤون الطاقة بشركة غوغل في أوروبا- إن غوغل عقدت صفقة مع شركة "إينيكو" للطاقة ولم يكشف عن تفاصيلها المالية وإن الصفقة ستوفر الطاقة المتجددة "لشهور كثيرة مقبلة وربما حتى سنوات". ويأتي هذا الاتفاق في وقت تسعى هولندا فيه لزيادة إنتاجها من الطاقة المتجددة وتستثمر 12 مليار يورو هذا العام في مزارع رياح بالبحر. ومركز "إيمشهافين" للبيانات الذي تكلف نحو 600 مليون يورو وافتتح في 2016 هو أحد أربعة مراكز تتبع غوغل في أوروبا.

انتهى

علوم

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

علوم فلك

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

يواصل النيادي استعدادات العودة إلى كوكب الأرض بعد إنجاز المَهمة التي امتدت لـ6 أشهر، شارك خلالها في أكثر من 200 تجربة علمية.

بحجم حبة البازلاء.. منطقة في دماغك تحدد مقدار طعامك!

علوم صحة

بحجم حبة البازلاء.. منطقة في دماغك تحدد مقدار طعامك!

قارنت دراسة حجم منطقة ما تحت المهاد لدى أشخاص من مختلف الأوزان ووجدت أنها "تزداد بشكل ملحوظ" في المشاركين الذين يعانون من السمنة.