كانت الأحافير شبيهة بشفرات مناشير دائرية، وقد كشف بعضُها -الذي ظل محفوظًا منذ زمن سحيق- عمّا يصل إلى 150 سنًّا إسفينيّة شديدة الحدّة مرصوفة حول لوالِبَ أو دوّاراتٍ ملفوفة بإحكام. وقد تساءل العلماء على مرّ أكثر من 100 عام عن طبيعتها. أما الجواب فهو أنها...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في ولاية ويسكونسن، عاود أكبر تليسكوب كاسر للضوء في العالم فتح أبوابه أمام الزوار.
ترى إحدى الكاتبات أن ناشيونال جيوغرافيك كانت بمنزلة بوابة الطفولة إلى ما يتيحه عالمنا من إمكانيات لا نهاية لها. وكانت أيضًا مصدر إلهام لكتابها الأخير.
وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟