إن الروائح الساحرة التي تفوح من بساتين الصنوبر ليست إلا "مُركّبات عضوية متطايرة" (VOCs) تنبعث من تلك الأشجار. فهذه المركبات تتفاعل في الجو لتشكّل جزيئات الهباء بكميات كافية -أحياناً- لزيادة قدرة السحب على عكس ضياء الشمس، مما يخفض درجات الحرارة. وتُظهر...
إن الروائح الساحرة التي تفوح من بساتين الصنوبر ليست إلا "مُركّبات عضوية متطايرة" (VOCs) تنبعث من تلك الأشجار. فهذه المركبات تتفاعل في الجو لتشكّل جزيئات الهباء بكميات كافية -أحياناً- لزيادة قدرة السحب على عكس ضياء الشمس، مما يخفض درجات الحرارة. وتُظهر دراسة حديثة أن هذه العملية أقوى مما كان يُعتقد في السابق.. وبذلك تبرز قيمة الغابات في كوكب يستسلم رويداً رويداً للاحتباس الحراري. -جين فيسلز
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.