وُجدث هذه اللُّقية الأحفورية في شمال شرق الصين ويعود تاريخها إلى 120 مليون سنة خلت؛ وهي تبدو للوهلة الأولى وكْراً يأوي صغار ديناصور بصحبة رفيقٍ أكبر، لعله أخوها البالغ الذي كان يعتني بها ويرعاها. ويبدو هذا الافتراض أمراً عاديا كما يُعبّر عنه "براندون...
وُجدث هذه اللُّقية الأحفورية في شمال شرق الصين ويعود تاريخها إلى 120 مليون سنة خلت؛ وهي تبدو للوهلة الأولى وكْراً يأوي صغار ديناصور بصحبة رفيقٍ أكبر، لعله أخوها البالغ الذي كان يعتني بها ويرعاها. ويبدو هذا الافتراض أمراً عاديا كما يُعبّر عنه "براندون هيدريك"، عالم الحفريات الذي درس هذه اللقية الفريدة في الآونة الأخيرة، إذ يقول: "أرى ذلك ببساطة كما يراه أي شخص آخر". فلقد استخرج المزارعون هذه الهياكل الأحفورية التي يُناهز عرضها متراً واحداً، دون أن يلقوا بالاً للخصائص المحيطة بها، مثل حواف الوكر، التي يمكنها تفسير ما كانت تفعله الديناصورات هناك. لكن هيدريك راح يغوص ويغوص في التفاصيل، فبدأ ذلك الافتراض البسيط يتبدَّد أكثر فأكثر.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.