محيطاتنا "تغرق" في لجج ألياف البلاستيك الدقيقة، والتي تجد طريقها أيضاً إلى أجسام العوالق البحرية.لا يتجاوز قُطر ألياف البلاستيك الدقيقة أعلاه أربعة مليمترات، أي ما يقارب حجم الأحياء المائية الصغيرة المعروفة باسم "العوالق". دأب عالِمُ البحار "ريتشارد...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟
في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.