ليس من الغرابة في شيء أن تملأ التماسيح والقواطير وأنواع أخرى من التمساحيات بطونَها بالحجارة. فلطالما افترض العلماء أن الحجارة تساعد هذه الزواحف شبه المائية على هضم الفرائس؛ لكن دراسة جديدة تشير إلى أنها تمكِّن التمساحيات أيضًا من قضاء وقت أطول تحت الماء.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يعكف الباحثون على إيجاد حلول جذرية لحماية هذه الأنواع التي لا نفهمها حَقَّ الفهم.
ظللتُ وأنا أعمل بمجال صون النسور في كينيا، أمنّي النفس بزيارة "منتزه غورونغوسا الوطني" في موزمبيق، الشهير بنجاحاته المثيرة في استعادة الحياة البرية وانتعاشها من جديد.
في تاريخ شبه الجزيرة العربية، ينبض نظام الحمى كواحد من أقدم نماذج الاستدامة التي عُرفت في المنطقة، حيث يربط بين الإنسان وبيئته بروابط عميقة تُظهر احتراماً متبادلاً.