ليس من الغرابة في شيء أن تملأ التماسيح والقواطير وأنواع أخرى من التمساحيات بطونَها بالحجارة. فلطالما افترض العلماء أن الحجارة تساعد هذه الزواحف شبه المائية على هضم الفرائس؛ لكن دراسة جديدة تشير إلى أنها تمكِّن التمساحيات أيضًا من قضاء وقت أطول تحت الماء.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.