بالأبيض والأسود.. فلا داعي للسرعة

يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن...

بالأبيض والأسود.. فلا داعي للسرعة

يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن...

:عدسة مارك ثايسين

1 أغسطس 2020 - تابع لعدد أغسطس 2020

يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن الماضي، وتعلق قلبه "بالقدرة على التحكم في كل شيء"، مقارنةً بالتصوير بالألوان. واليوم في مَعمَله بولاية كونيكتيكت، قد يستغرق تحويل فيلم إلى صورة مطبوعة ساعتين من الزمن. يقول يونغ: "لا يتعلق الأمر بالسرعة أو السهولة أو الملاءمة، بل بالصعوبة والبطء وشيءٍ ينبغي للمرء أن يتعلمه".

استكشاف

عيــن تَرقُب السماء

عيــن تَرقُب السماء

في ولاية ويسكونسن، عاود أكبر تليسكوب كاسر للضوء في العالم فتح أبوابه أمام الزوار.

حياة أخـرى.. متخيلــة

استكشاف

حياة أخـرى.. متخيلــة

ترى إحدى الكاتبات أن ناشيونال جيوغرافيك كانت بمنزلة بوابة الطفولة إلى ما يتيحه عالمنا من إمكانيات لا نهاية لها. وكانت أيضًا مصدر إلهام لكتابها الأخير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟