هنا، يمارس السكان المحليون نشاطاً زراعيا مستداما، فتتزايد فرص الشغل.. وتتسربل الحقول ببساط من الأزاهير البيضاء. ليس المكان جنة عدن، بل هذه رواندا، البلد الواقع في قلب القارة الإفريقية الذي أنهكته الحروب الأهلية وشهد إبادة عرقية في عام 1994 أودت بحياة...
هنا، يمارس السكان المحليون نشاطاً زراعيا مستداما، فتتزايد فرص الشغل.. وتتسربل الحقول ببساط من الأزاهير البيضاء. ليس المكان جنة عدن، بل هذه رواندا، البلد الواقع في قلب القارة الإفريقية الذي أنهكته الحروب الأهلية وشهد إبادة عرقية في عام 1994 أودت بحياة أكثر من مليون شخص. لكن البلاد تتعافى اليوم من جراحها بفضل عوامل من بينها حقول هذه الأزاهير الجميلة والمدرة للربح.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.