لطالما فكرت "كايتي ثورنتون" في الموت وقتا لا يُستهان به. وخلال الأعوام القليلة الماضية، درست مؤرخة المقابر هذه المرثيات وبحثت في أمر "السكان" المدفونين في "مقبرة ليكوود" بمسقط رأسها، مدينة "مينيابوليس" الأميركية، بهدف صَون تلك القصص وحِفظها للأجيال...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
كشف علماء الآثار قبل شهور في بومبي عن لوحة جدارية عمرها 2000 سنة تُظهر ما يعتقدون أنها قطعة مسطحة من "الفوكاتشيا" مع طبقات إضافية؛
ألبرت لين طينة نادرة من المهندسين. فهو يتسلق المنحدرات ويصارع الأنهار ويهبط إلى الكهوف.
مَهمة محفوفة بالمصاعب في خبايا صناعة الببور الأسيرة في أميركا تُفضي إلى بصيص من الأمل.