لا يعيش قرد لنغور “كات با” سوى في جزيرة كات با الفيتنامية، وقد كان هدفاً للصيادين من أجل استخدامه في الطب التقليدي.

يُعدّ لنغور جزيرة "كات با" من القردة المصنفة عالمياً بأنها في خطر انقراض أقصى. يُعادل حجم هذا النوع الفيتنامي حجم حيوان الراكون، وقد تراجعت أعداده من حوالى 2500 قرد خلال ستينيات القرن الماضي إلى نحو 55 اليوم؛ ويُعزى ذلك أساساً إلى الصيد الممنوع. وكان...

نــــداء استغاثة

يُعدّ لنغور جزيرة "كات با" من القردة المصنفة عالمياً بأنها في خطر انقراض أقصى. يُعادل حجم هذا النوع الفيتنامي حجم حيوان الراكون، وقد تراجعت أعداده من حوالى 2500 قرد خلال ستينيات القرن الماضي إلى نحو 55 اليوم؛ ويُعزى ذلك أساساً إلى الصيد الممنوع. وكان...

1 مايو 2016 - تابع لعدد مايو 2016

يُعدّ لنغور جزيرة "كات با" من القردة المصنفة عالمياً بأنها في خطر انقراض أقصى. يُعادل حجم هذا النوع الفيتنامي حجم حيوان الراكون، وقد تراجعت أعداده من حوالى 2500 قرد خلال ستينيات القرن الماضي إلى نحو 55 اليوم؛ ويُعزى ذلك أساساً إلى الصيد الممنوع. وكان الباحثون قد لاحظوا انخفاضا في تعداد هذا النوع لكنهم لم يدركوا مداه إلى حين إحصاء عام 1999.
لكن ربما يكون قرد لنغور "كات با" المعروف علمياً باسم (Trachypithecus poliocephalus)  في طريقه إلى الازدهار تارةً أخرى. إذ خصصت الحكومة الفيتنامية لهذا النوع منطقة محمية داخل "منتزه كات با الوطني"، حتى يكون آمناً في منأى عن الصيادين. كما جلب علماء الأحياء المشاركون في "مشروع الحفاظ على قرد لنغور كات با" أُنثَيين إلى تلك المنطقة لتكثير نسلها. بل إن بعض السكان المحليين يسهمون في المشروع برصدهم القردة وتتبّعهم مسارها. وعن مدى نجاح المشروع، يقول "ريك باسارو"، متخصص في علم الحيوان: "لا نتوقع في الوقت الراهن أن تعرف الأعداد طفرة كبيرة، لكنها ستزيد بلا شك".  -Daniel Stone

استكشاف

غابات تحت الماء

غابات تحت الماء

يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.

بلاطـات  تــروي شهــادات..

استكشاف

بلاطـات تــروي شهــادات..

تستحضر بلاطات "الأزُّليجو" (الزليج البرتغالي) إرثًا من الاستكشاف، وهي تصمد في وجه تقلّبات الزمن ومحاولات السرقة.

تــاريــخ الفيـتاميـنات

استكشاف

تــاريــخ الفيـتاميـنات

الفيتامينات عناصر ضرورية ومألوفة في حياتنا اليومية. لكن قصة اكتشافها وتسميتها كتبَ فصولَها جملةٌ من العلماء وانطوت على أحداث درامية مدهشة لا تزال تلهم الابتكارات في مجال التغذية.