عندما يخيم الظلام على خليج تايلاند، يتحول صيادو الحبَّار إلى صيد أكثر من 82 طناً من الأفاعي البحرية السامة كل سنة؛ إذ ينتشل هؤلاء غلّتهم تلك التي تقطر سماً زعافاً من مياه المحيط في كل دورة قمرية، قبل أن يشتد وهج القمر. ويقول الخبراء إن تلك الغلة من...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
تستفيد الطبيعة والمسافرون من إحياء الحياة البرية في المرتفعات الإسكتلندية، ضمن مبادرة عالمية متنامية لإعادة توطين النباتات والحيوانات المحلية.
ينام هذا الضفدع الشفاف ملء جفنيه بمأمن من المفترسات، بإخفاء خلايا دمه الحمراء.