قد تدفع الهرموناتُ التي تحفزها الإضاءةُ الصناعية ليلاً الطيورَ المغردة -مثل أبي الحناء- إلى بدء إطلاق صيحات التزاوج في وقت أبكر من الموعد الطبيعي.

في فصل الربيع، تُحَيّي الطيورُ المغردةُ الشمسَ عند كل شروق وغروب بأصوات زقزقتها المتنافرة التي تهدف إلى إغراء الأزواج المحتملين ووضع "اليد" على موئل للغذاء. لكن الأضواء غير الطبيعية جعلت سماءَ الليل أكثر سطوعاً وشوَّشت على الإيقاعات الموسمية للطيور...

 في المواقع التي تتعرض للإضاءة الصناعيـة، تبـدأ طيـور أبي الحناء في التغريد عند الفجر أَبكَرَ بنحو 18 يوماً عن موعدها الطبيعي.

في فصل الربيع، تُحَيّي الطيورُ المغردةُ الشمسَ عند كل شروق وغروب بأصوات زقزقتها المتنافرة التي تهدف إلى إغراء الأزواج المحتملين ووضع "اليد" على موئل للغذاء. لكن الأضواء غير الطبيعية جعلت سماءَ الليل أكثر سطوعاً وشوَّشت على الإيقاعات الموسمية للطيور...

مغرّدون خارج الزمن

في فصل الربيع، تُحَيّي الطيورُ المغردةُ الشمسَ عند كل شروق وغروب بأصوات زقزقتها المتنافرة التي تهدف إلى إغراء الأزواج المحتملين ووضع "اليد" على موئل للغذاء. لكن الأضواء غير الطبيعية جعلت سماءَ الليل أكثر سطوعاً وشوَّشت على الإيقاعات الموسمية للطيور...

1 مايو 2018 - تابع لعدد مايو 2018

في فصل الربيع، تُحَيّي الطيورُ المغردةُ الشمسَ عند كل شروق وغروب بأصوات زقزقتها المتنافرة التي تهدف إلى إغراء الأزواج المحتملين ووضع "اليد" على موئل للغذاء. لكن الأضواء غير الطبيعية جعلت سماءَ الليل أكثر سطوعاً وشوَّشت على الإيقاعات الموسمية للطيور التي تتخذ من امتداد النهار مرجعاً لتغريدها. فمن أصل ستة أنواع من الطيور المغردة التي درسها العلماء في ألمانيا، بدأت أربعة منها تغرد في وقت مبكر من العام بسبب الإضاءة البشرية ليلاً. ولم تتضح بعدُ الآثار طويلة الأمد لهذا التلوث الضوئي على النظم البيئية للطيور.. وعلى بقائها.

استكشاف

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟

فوتوغرافيا

استكشاف

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

استكشاف

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.