لما عشتُ تحت الماء أول مرة حققتُ إنجازين اثنين، أولهما أنِّي تمكنت من معاينة تفرد الكائنات في البحر، وثانيهما أن ذلك تَمَّ لي بصفتي امرأة يُفترض فيها فعل ما فَعل رواد البحر والعلماء والمهندسون من الذكور، فوجدت ذلك في غاية الإذلال. أُطلقت علينا ألقاب من...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
حلول مستدامة من وحي العراقة الثقافية، لمشكلات عصرية، تقدم للعالم درسًا نموذجيًا في فن الإصغاء إلى الطبيعة.
مستكشفة إماراتية توظف زادها العلمي وخبرتها الميدانية الواسعة لخدمة المشهد البيئي في بر عُمان وبحارها