لما عشتُ تحت الماء أول مرة حققتُ إنجازين اثنين، أولهما أنِّي تمكنت من معاينة تفرد الكائنات في البحر، وثانيهما أن ذلك تَمَّ لي بصفتي امرأة يُفترض فيها فعل ما فَعل رواد البحر والعلماء والمهندسون من الذكور، فوجدت ذلك في غاية الإذلال. أُطلقت علينا ألقاب من...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في لندن، لطالما كان التنقيب في نهر التايمز بحثًا عن الأشياء النفيسة هواية متخصصة اقتصرت ممارستها على عدد محدود من الناس.. إلى أن اكتشفها مؤثرو وسائل التواصل الاجتماعي.
ترسم عالمة البيئة البحرية "كيم بيرنارد" مظاهر التأثير الهائل لكريل القطب الجنوبي.