يعيش شعب الماساي الذي يستوطن كينيا وتنزانيا حياةً رعوية شبه مترحّلة، إذ يجول بحثاً عن مراعٍ غضّة لماشيته التي يبني الحظائر لحمايتها. ويُمثل هذا الشعب حالةً نموذجية للدراسة والاختبار للمتخصّصين في الأنثروبولوجيا الثقافية، الساعين لمعرفة مدى تأثر الناس...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟
في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.