يعيش شعب الماساي الذي يستوطن كينيا وتنزانيا حياةً رعوية شبه مترحّلة، إذ يجول بحثاً عن مراعٍ غضّة لماشيته التي يبني الحظائر لحمايتها. ويُمثل هذا الشعب حالةً نموذجية للدراسة والاختبار للمتخصّصين في الأنثروبولوجيا الثقافية، الساعين لمعرفة مدى تأثر الناس...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
شَكّلت المدينة الأثرية بجدرانها الأيقونية خلفية مثالية لمشاهد فيلم "إنديانا جونز" الكلاسيكي. لكنها اليوم تُعاني من الجفاف والفيضانات والعواصف الرملية. فهل تنقذها تقنيات الأنباط القديمة؟
تقدم مصورةٌ فوتوغرافية رؤية جديدة إلى الشعاب المرجانية من خلال تحويل صورها لهذه النظم البيئية الحيوية إلى تشكيلات معقدة.