دَمقرطة المحميّات البحرية

صار بمقدور المواطن الأميركي، ولأول مرة، اقتراح مواقع تابعة للمياه الإقليمية الأميركية للنظر بشأن تحويلها إلى محميّات بحرية جديدة. وكانت المؤسسات الحكومية فيما مضى هي التي ترشّح تلك المواقع لتغدو محميّات، مثل "جزر القناة" التابعة لولاية كاليفورنيا...

دَمقرطة المحميّات البحرية

صار بمقدور المواطن الأميركي، ولأول مرة، اقتراح مواقع تابعة للمياه الإقليمية الأميركية للنظر بشأن تحويلها إلى محميّات بحرية جديدة. وكانت المؤسسات الحكومية فيما مضى هي التي ترشّح تلك المواقع لتغدو محميّات، مثل "جزر القناة" التابعة لولاية كاليفورنيا...

1 أغسطس 2016 - تابع لعدد أغسطس 2016

صار بمقدور المواطن الأميركي، ولأول مرة، اقتراح مواقع تابعة للمياه الإقليمية الأميركية للنظر بشأن تحويلها إلى محميّات بحرية جديدة. وكانت المؤسسات الحكومية فيما مضى هي التي ترشّح تلك المواقع لتغدو محميّات، مثل "جزر القناة" التابعة لولاية كاليفورنيا و"أرخبيل فلوريدا كيز". أما اليوم فقد فتحت إدارة أوباما هذا الباب لمشاركة عامّة الناس.
ويجب أن تتمتع المناطق المقترحة بأهميّة أحيائية أو تاريخية، حسب قول "مات بروكهارت"، نائب مدير هيئة المحميّات البحرية الوطنية لدى "الإدارة الوطنية (الأميركية) للمحيطات والغلاف الجوي"، وهي الوكالة المشرفة على عملية الترشيح. ومن بين المحميّات المقترحة بقوّة مؤخّراً، محميّتان إن حصلتا على الموافقة فهذا يعني أن حطام السفن سيكون خاضعاً لحماية رسمية في كلٍّ من "بحيرة ميشيغان" قبالة ساحل جنوب شرق ولاية ويسكونسن (يسار)، وكذلك في "نهر بوتوماك" في ولاية ماريلاند.
ويقول بروكهارت إن الاقتراحات التي وصلتهم "حتى الآن كانت عظيمة". ويضيف قائلاً "إننا أشركنا الجمهور في عملية الترشيح لأجل الأجيال القادمة".   -Brian Clark Howard

استكشاف

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟

فوتوغرافيا

استكشاف

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

استكشاف

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.