بالأبيض والأسود.. فلا داعي للسرعة

يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن...

بالأبيض والأسود.. فلا داعي للسرعة

يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن...

:عدسة مارك ثايسين

1 أغسطس 2020 - تابع لعدد أغسطس 2020

يقول "براين يونغ" إن طباعة الصور بالأبيض والأسود أشبه برقصة "التانغو"؛ فلكل خطوة من تظهير الفيلم إيقاع خاص. أو لِنَقُل إنها تشبه صنع كعكة، حيث يكون كل مزيج كيميائي بحرارة وقدر معلومين. كان يونغ قد بدأ طباعة الصور بالأبيض والأسود في ثمانينيات القرن الماضي، وتعلق قلبه "بالقدرة على التحكم في كل شيء"، مقارنةً بالتصوير بالألوان. واليوم في مَعمَله بولاية كونيكتيكت، قد يستغرق تحويل فيلم إلى صورة مطبوعة ساعتين من الزمن. يقول يونغ: "لا يتعلق الأمر بالسرعة أو السهولة أو الملاءمة، بل بالصعوبة والبطء وشيءٍ ينبغي للمرء أن يتعلمه".

استكشاف

في البدء.. كان القصب

في البدء.. كان القصب

حلول مستدامة من وحي العراقة الثقافية، لمشكلات عصرية، تقدم للعالم درسًا نموذجيًا في فن الإصغاء إلى الطبيعة.

لـؤلـؤة في ثنـايـا المـرجـان

استكشاف

لـؤلـؤة في ثنـايـا المـرجـان

مستكشفة إماراتية توظف زادها العلمي وخبرتها الميدانية الواسعة لخدمة المشهد البيئي في بر عُمان وبحارها

فوتوغرافيا

استكشاف

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك