على حيوانات الباندا التي كُتب لها العيش طليقة في البراري ألاّ تعتاد البشر.. هذا ما تعلّمَته المصورة الصحافية، آمي فيتالي، أثناء أدائها مهمة استكشافية لحساب ناشيونال جيوغرافيك. ظلت تراقبُ الحرّاسَ المشرفين على رعاية الباندا لدى "محميّة وولونغ الطبيعية...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
تستفيد الطبيعة والمسافرون من إحياء الحياة البرية في المرتفعات الإسكتلندية، ضمن مبادرة عالمية متنامية لإعادة توطين النباتات والحيوانات المحلية.
ينام هذا الضفدع الشفاف ملء جفنيه بمأمن من المفترسات، بإخفاء خلايا دمه الحمراء.