يُعيد تشكيل وجوه بشرية نابضة بالحياة، بناءً على لُقًى أثرية.يتمتع "أوسكار نيلسون" بالقدرة على منح الوجوه (وليس بالضرورة الأسماء) لعشرات الأشخاص المجهولين عند استخرَاج رفاتهُم من قِبَل زملائه علماء الآثار. ويعتمد هذا الخبير السويدي في إعادة التركيب على...
يُعيد تشكيل وجوه بشرية نابضة بالحياة، بناءً على لُقًى أثرية.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
تستفيد الطبيعة والمسافرون من إحياء الحياة البرية في المرتفعات الإسكتلندية، ضمن مبادرة عالمية متنامية لإعادة توطين النباتات والحيوانات المحلية.
ينام هذا الضفدع الشفاف ملء جفنيه بمأمن من المفترسات، بإخفاء خلايا دمه الحمراء.