أدمغة في الفضاء

صُمِّم الجسم البشري ليتكيف مع الجاذبية؛ وقد بدأنا نُدرك حجم الخلل الذي يمكن أن نعيشه من دونها.تطورت أبداننا لتعمل وفق تأثير الجاذبية؛ إذ لا يمكن لوظائف الجسم أن تعمل بدقة من دونها. في هذا الشأن، أثارت دراسة حديثة نُشرت في "دورية نيو إنغلاند الطبية"...

أدمغة في الفضاء

صُمِّم الجسم البشري ليتكيف مع الجاذبية؛ وقد بدأنا نُدرك حجم الخلل الذي يمكن أن نعيشه من دونها.تطورت أبداننا لتعمل وفق تأثير الجاذبية؛ إذ لا يمكن لوظائف الجسم أن تعمل بدقة من دونها. في هذا الشأن، أثارت دراسة حديثة نُشرت في "دورية نيو إنغلاند الطبية"...

1 مايو 2019 - تابع لعدد مايو 2019

صُمِّم الجسم البشري ليتكيف مع الجاذبية؛ وقد بدأنا نُدرك حجم الخلل الذي يمكن أن نعيشه من دونها.

تطورت أبداننا لتعمل وفق تأثير الجاذبية؛ إذ لا يمكن لوظائف الجسم أن تعمل بدقة من دونها. في هذا الشأن، أثارت دراسة حديثة نُشرت في "دورية نيو إنغلاند الطبية" القلق حول عضو ذي أهمية كبيرة: الدماغ. فقد توصل العلماء من خلال مسح قِحف عشرة رواد فضاء قبل مكوثهم ستة أشهر في الفضاء وبعده، إلى أن مادتهم الرمادية (المسؤولة عن أمور مثل التحكم في العضلات، والذاكرة، والإدراك الحسي) أصبحت منضغطة بفعل زيادة السائل النخاعي الذي يعمل على امتصاص الصدمات. وعند عودتهم إلى الأرض، استعادت المادة الرمادية وضعَها الطبيعي تقريبًا؛ لكن بدا أنها سبّبت انكماشًا في المادة البيضاء، التي تربط أجزاء الدماغ. يحتاج الأمر إلى مزيد من الدراسة، لكن هذا الاكتشاف يشير إلى أن الحياة وسط النجوم قد تكون صعبة على أهل الأرض.

استكشاف

فوتوغرافيا

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

بحـثًا عـن  كنوز التايمز

استكشاف

بحـثًا عـن كنوز التايمز

في لندن، لطالما كان التنقيب في نهر التايمز بحثًا عن الأشياء النفيسة هواية متخصصة اقتصرت ممارستها على عدد محدود من الناس.. إلى أن اكتشفها مؤثرو وسائل التواصل الاجتماعي.

هكذا يُسهم حيوان  قــشـري  متناهي الصغر في دعم الحياة بالمحيط الجنوبي..

استكشاف

هكذا يُسهم حيوان قــشـري متناهي الصغر في دعم الحياة بالمحيط الجنوبي..

ترسم عالمة البيئة البحرية "كيم بيرنارد" مظاهر التأثير الهائل لكريل القطب الجنوبي.