صُمِّم الجسم البشري ليتكيف مع الجاذبية؛ وقد بدأنا نُدرك حجم الخلل الذي يمكن أن نعيشه من دونها.تطورت أبداننا لتعمل وفق تأثير الجاذبية؛ إذ لا يمكن لوظائف الجسم أن تعمل بدقة من دونها. في هذا الشأن، أثارت دراسة حديثة نُشرت في "دورية نيو إنغلاند الطبية"...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.