صُمِّم الجسم البشري ليتكيف مع الجاذبية؛ وقد بدأنا نُدرك حجم الخلل الذي يمكن أن نعيشه من دونها.تطورت أبداننا لتعمل وفق تأثير الجاذبية؛ إذ لا يمكن لوظائف الجسم أن تعمل بدقة من دونها. في هذا الشأن، أثارت دراسة حديثة نُشرت في "دورية نيو إنغلاند الطبية"...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يحظى طول العُمر باهتمام كبير؛ والحال أن دوام الصحة هو الأهم اليوم.
في ربوع الريف الإيطالي، توفر مواقع دينية مقدسة سابقة، السكينة لجيل جديد من الزوار.
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟