الجولة الفوتوغرافية رقم 100

عدسة: محمد الميدور

الجولة الفوتوغرافية رقم 100

عدسة: ريچارد لاكي

الجولة الفوتوغرافية رقم 100

عدسة: أميرة محمود

الجولة الفوتوغرافية رقم 100

عدسة: محمد العلوي

الجولة الفوتوغرافية رقم 100

عدسة: أحمد عباس

الجولة الفوتوغرافية رقم 100

عدسة: علياء سلطان الجوكر

الجولة الفوتوغرافية رقم 100

تُعد مبادرة "FotoUAE"منصة فوتوغرافية تجمع المصورين الشغوفين؛ إذ تُسهم إبداعاتهم في التقاط المشاهد والقصص الرائعة في دولة الإمارات وخارجها.

1 ديسمبر 2022

شاركت مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية في الجولة الفوتوغرافية رقم 100 لـ"FotoUAE"، بوصفها الداعم الإعلامي لهذه الجولة الاستثنائية التي أُقيمت في أرجاء "ميناء راشد" بمدينة دبي الإماراتية. تمحور موضوع الجولة حول "السيارات الكلاسيكية" التي حاول كل مصور مشارك إظهار موهبته في تصويرها. وقد بلغ عدد المشاركين أكثر من 300 مصور.

أطلقت هذه المبادرةَ الرائدة المصورةُ الفوتوغرافية الإماراتية "عُلا إبراهيم اللوز" في نوفمبر عام 2016. ومُنذ ذلك الوقت، أخذت هذه المبادرة في الانتشار بوصفها منصة فوتوغرافية تجمع المصورين الشغوفين؛ إذ تُسهم إبداعاتهم في التقاط المشاهد والقصص الرائعة في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها؛ بل امتدت جولاتهم أيضًا إلى سلطنة عُمان والبحرين ومصر والمملكة المتحدة. تقول اللوز، وهي إحدى المصورات البارزات لدى المجلة: "تسعى مبادرتي هذه  إلى إبراز تفاصيل حياتنا اليومية وثراء الأمكنة من حولنا، وتوفير المساحة لإطلاق العنان للمصور. وطيلة الأعوام الماضية، بالتأكيد واجهت العديد من التحديات التي لم تُثبط عزيمتي.. بل جعلتني أحرص على هذا التجمع الفوتوغرافي لأجل الكاميرا والمصور". ونجحت "FotoUAE" في التعرف إلى المصورين والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، فضلًا عن تنظيم العديد من التجمعات الفوتوغرافية -منها الورش واللقاءات والرحلات الثقافية- التي تُبرز جوانب ثرية من بلداننا العربية عبر الصورة الفوتوغرافية

عوالم الفُطريات العجيبة

عوالم الفُطريات العجيبة

توجد الفُطريات داخلنا، وعلينا، وفي كل مكان حولنا. وقد حان الوقت للتعرف إلى ما يجاورنا من فُطريات رائعة وتسخيرها لمصلحتنا.

فـي رِحـاب  قبة الصخرة

فـي رِحـاب قبة الصخرة

مصور فوتوغرافي يطوف في البقاع المقدسة لتِبيان روائعها وسرد قصصها.

بلاطـات  تــروي شهــادات..

استكشاف

بلاطـات تــروي شهــادات..

تستحضر بلاطات "الأزُّليجو" (الزليج البرتغالي) إرثًا من الاستكشاف، وهي تصمد في وجه تقلّبات الزمن ومحاولات السرقة.